“جبهة النصرة” تحت النار
ما يجري الآن في العراق يعني أمرين اثنين: الأول هو أن الأميركيين قد أقلعوا تماماً عن فكرة استخدام الجغرافيا السورية كمنصة لتفجير المنطقة برمتها، وهي رؤيا كانت قد بدأت مع عاصفة السوخوي في 30 أيلول 2017، ومن ثم تبلورت أكث
ما يجري الآن في العراق يعني أمرين اثنين: الأول هو أن الأميركيين قد أقلعوا تماماً عن فكرة استخدام الجغرافيا السورية كمنصة لتفجير المنطقة برمتها، وهي رؤيا كانت قد بدأت مع عاصفة السوخوي في 30 أيلول 2017، ومن ثم تبلورت أكث
في إطار مساعيه لتعويم نفسه كجهة ممثلة للمعارضة أو للسوريين، رحب «الائتلاف» المعارض باحتلال الجيش التركي للأراضي السورية وأبدى استعداد الميليشيات للتعاون معه.
بحث رئيس الأركان التركي خلوصي آكار أمس في العاصمة الإيرانية، التنسيق العسكري بين الدولتين، وذلك تمهيداً لزيارة الرئيس التركي رجب طيب أردوغان لطهران.
استهدف هجوم انتحاري قسم شرطة حي الميدان وسط دمشق، ما أسفر عن استشهاد أكثر من 15 شخصاً وإصابة آخرين
عين مجلس الشورى في “هيئة تحرير الشام”، “أبو محمد الجولاني”، قائداً عاماً بعد استقالة القائد العام، هاشم الشيخ (أبو جابر).
في مطلع تشرين الثاني من عام 2014، قلنا في مقال بعنوان: «عن «البطة العرجاء» والرهان على الوقت..
بدأ الجيش العربي السوري باقتحام مدينة القريتين بريف حمص الجنوبي الشرقي بعد ساعات من تمكن تنظيم داعش الإرهابي، وبهجوم مفاجئ، من السيطر
في وقت واصلت أنقرة زج المزيد من قوات جيشها في المناطق الملاصقة لمحافظة إدلب، انطلقت مباحثات حول تسليم
فيما يبدو أنه متوافق مع نتائج القمة الروسية التركية الأخيرة، نشرت تركيا عناصر من قوات شرطتها العسكرية في شمال محافظة إدلب، وذلك مع استعداد كل من روسيا وإيران لاتخاذ إجراء مماثل.
لم يستكن الجيش العربي السوري لكل الهجمات التي شنها تنظيم داعش الإرهابي على مواقعه في دير الزور والبادية بل