اللاذقية

شهدت عدة مطاعم “مدعومة” في محافظة اللاذقية إقامة حفلات صاخبة بمناسبة عيد الحب يوم الأحد، على الرغم من قرار المحافظة بمنع إقامة الحفلات بسب إجراءات مكافحة وباء كورونا.


وفي حين اشتكى عدد من أصحاب الفعاليات السياحية، والعاملين في المجال الفني من منعهم من إقامة حفلات تحت طائلة العقوبة.


وأشار شاب قضى ليلة عيد الحب في مطعم “ب ش” أن “ حفلة ريم السواس بقيادة طلال الداعور.. كانت نار.. وكان فيها تفاعل كبير من الحضور واستمرت لساعات متأخرة من الليل”.

أكد وزير الكهرباء غسان الزامل أن الوزارة تبحث بشكل مستمر عن بدائل وحلول لتحسين واقع الطاقة الكهربائية من خلال طاقتي الشمس والرياح مشيراً إلى توقيع عقد لإنشاء محطة تعمل بالطاقة الشمسية بمدينة الشيخ نجار الصناعية بحلب استطاعة 33 ميغا واط بمدة تنفيذ 18 شهراً كما يتم العمل في محطة الريستين باللاذقية وهي محطة غازية استطاعة 526 ميغا واط وسيتم وضع العنفة الأولى بالخدمة في تشرين الثاني القادم.

فتحت المؤسسة العامة للتبغ باب الترخيص لزراعة التبغ  بالنسبة لصنفي “البصمة” و”البلدي” حيث بيّن المهندس أيمن قره فلاح مدير الزراعة والبحث العلمي في المؤسسة لـ”أثر” أن قرار فتح باب الترخيص للأصناف الشرقية، جاء بعد مطالبات عديدة من المزارعين، كون المناطق التي يتم  فيها زراعة هذه الأصناف هي مناطق جبلية ولا يوجد فيها مصدر دخل للمزارع سوى ما ينتجه من زراعة هذه الأصناف بخلاف المناطق السهلية و

يجري التحضير لنقل معرض “صنع في سوريا” الذي يقام كل عام، من سوريا إلى طهران في خطوة من شأنها فتح الباب أمام المنتجات السورية نحو الخارج وتشغيل عجلة التصدير.

وقال رئيس غرفة التجارة السورية – الإيرانية المشتركة فهد درويش إن تحضيرات جارية لنقل معرض “صنع في سوريا” إلى طهران لإعادة عجلة تصدير المنتجات السورية إلى الأسواق الخارجية.

وأشار إلى أن اللجنة العليا للمستثمرين سوف تضع كافة إمكاناتها في خدمة معرض “صنع في سوريا”.

حذّرت روسيا من استفزاز كيميائي جديد تحضر له المجموعات المسلحة في إدلب، مؤكدة وصول عناصر من “الخوذ البيضاء” إلى المحافظة للتحضير لهذه الخطوة.

وقال نائب رئيس المركز الروسي للمصالحة الأدميرال فياتشيسلاف سيتنيك: “حسب المعلومات المتوفرة، فإن مسلحي الجماعات المسلحة غير الشرعية يستعدون للقيام باستفزاز من أجل اتهام القوات الحكومية السورية بقصف أحياء سكنية في منطقة خفض التصعيد في إدلب”.

كشفت صحيفة نيزافيزيمايا غازيتا الروسية، أن الجيش الروسي يعمل على تطوير قاعدة حميميم الجوية في اللاذقية تمهيدًا لاستقبال قاذفات نووية استراتيجية، وذلك في إطار خطط لتعزيز الوجود الروسي في البلاد.

يخيم هدوء حذر على محافظة إدلب  منذ أكثر من ثلاثة أشهر، ولكن هناك معادلة جديدة باتت تقف أمامها القوات التركية المنتشرة بشكل كبير على عدة جبهات، بعد تعرضها في الأيام الماضية لسلسة هجمات من قبل مجموعات “جهادية”، برزت على الواجهة بمسميات مختلفة.

 وكانت آخر الهجمات في العاشر من فبراير الحالي، حيث تبنت مجموعة مسلحة تطلق على نفسها اسم “الطليعة المجاهدة” تفجير عبوة ناسفة بعربة للجيش التركي في محيط الطريق الدولي حلب- اللاذقية (m4)، وجاءت هذه الحادثة بعد أسبوع من أخرى مماثلة تبنتها مجموعة أطلقت على نفسها اسم “سرايا أبو بكر الصديق”، وأسفرت عن مقتل ضابط تركي برتبة رقيب.

ضبطت  عناصر الرقابة في اللاذقية ،منشأة في مدينة جبلة  تقوم بتصنيع مواد  مختلفة (  صابون سائل  - شامبويات مختلفة - حمام زيت_ كرياتين _ شبة للحروق) لماركات وهمية و مزورة  و غير حاصلة على التراخيص الصناعية و التجارية و الصحية اللازمة وغير صالحة للاستخدام البشري فتم تنظيم الضبط اللازم وتشميع المنشأة واحالة المخالف موجودا إلى القضاء المختص اصولا.

شنّ مغرّدون سوريون حملة عبر “تويتر” على ما يسمى “الرئيس المشترك لهيئة التربية والتعليم في الإدارة الذاتية” محمد صالح عبدو، حيث تداولوا صوراً تظهر ولده الشاب “آراس عبدو” أثناء مناقشته لرسالة علمية في كلية الطب بجامعة تشرين الحكومية باللاذقية.

 وذلك في الوقت الذي تمنع فيه ما يسمى “الإدارة الذاتية” تدريس المناهج السورية باللغة العربية، وبالتزامن مع اعتقال قوات “الأسايش” الذراع الأمني “لقسد” أكثر من عشرة مدرسين من أبناء منطقة الدرباسية، ومدينة عامودا في محافظة الحسكة، بتهمة تدريس مناهج وزارة التربية السورية، لطلاب الشهادة الثانوية.

قال مصدر مطلع في جامعة تشرين إن “عقوبة المخالفات الامتحانية تترواح بين درجة صفر وإنذار وصولاَ للفصل النهائي والإحالة للقضاء”.

وتابع المصدر: “يعاقب الطالب بالفصل النهائي والإحالة للقضاء في مخالفات انتحال الشخصية والتزوير إضافة لوجود موبايل وسماعة بلوتوث”.

وأكد على أن: “عقوبة الحرمان تتطبق على الطالب الجامعي في حال كان منتحل الشخصية شخص من خارج الجامعة ويحال الاثنين للقضاء، أما في حالة طالبي جامعة يقدم أحدهما عن الآخر، فيفصلا نهائياََ مع إحالتهما للقضاء”.