اعلنت وسائل الاعلام الرسمية السورية أن 497 مسلحا سلموا انفسهم واسلحتهم الى الجهات المختصة في دمشق وريفها وإدلب وحماة وحمص وحلب والقامشلي. وفي درعا أوقعت وحدات من الجيش اعدادا كبيرة من المسلحين بين قتلى وجرحى، في محيط سجن غرز الخربات وصوامع الحبوب جنوب شرق المحافظة.
واعلن ما يسمى تنظيم داعش مقتل احد قادته العسكريين ابو مكرمة الانصاري.
كشفت الهيئة العامة للمنافسة ومنع الاحتكار أن المواد الغذائية الأساسية متوفرة وتغطي حاجة الأسواق في محافظتي طرطوس واللاذقية، حيث جاء تقرير الهيئة حول واقع الأسواق في المحافظتين بعد أن سيرت دوريات الضابطة العدلية العاملة في مديرية الرقابة الاقتصادية إلى المحافظتين للتقصي والبحث والتحري عن واقع الفعاليات الاقتصادية، وبينت الهيئة أن هناك زيادة في الطلب في أغلب المواد بسبب زيادة الكثافة السكانية، وانخفاض العرض قد يحدث أحياناً بسبب الطرق أو التخليص من المرفأ.
نفذت وحدات من الجيش العربي السوري سلسلة عمليات نوعية ضد تجمعات الإرهابيين وأوكارهم في يبرود وقرى وبلدات بريف دمشق أوقعت خلالها العشرات من القتلى والمصابين بعضهم مما يسمى الجبهة الإسلامية ودمرت أسلحتهم وذخيرتهم.
فوجىء سكان مدينة اللاذقية بسقوط ثلاثة صواريخ تبين فيما بعد انها من نوع "غراد" سقطت بشكل متتابع على الأطراف الشمالية للاذقية تسببت بمجملها باستشهاد مواطنين اثنين وإصابة أكثر من 10 آخرين بينهم نساء.
وقد تزامن سقوط الصواريخ مع قطع الطرقات خلال عملية نقل شحنة جديدة من المواد الكيماوية إلى ميناء اللاذقية، فيما يبدو أنه محاولة فاشلة لاستهداف سيارات نقل الكيماوي.
اكثر من 70 قتيلا من اعضاء الجماعات المسلحة 
بينهم أمير مايسمى "حركة احرار الشام" قضوا في عمليه نوعية للجيش السوري خلال استهدافه مقرات " للنصرة" و" الجبهة الاسلامية" في بلدة الكبير في ريف اللاذقية الشمالي القريبة من الحدود مع تركيا .
أعلنت المنظمة الدولية لحظر الأسلحة الكيماوية أن سوريا تتخلص من ترسانتها من الأسلحة بـ"وتيرة تصاعدية"، بحيث تم إتلاف ثلث مخزونها أو نقل إلى خارج البلاد.
وأضافت "لكن دمشق لا تزال تسجل تأخيرًا مع بروز استحقاق جديد الأسبوع المقبل قبل الموعد النهائي المحدد في 30 حزيران لتسليم أو تدمير كل ترسانتها، كما قالت المنظمة في لاهاي"بحسب أ ف ب".
بعد أشهر على هدوء مدينة إدلب، الذي قطعته عمليات سريعة وخاطفة نفذها الجيش السوري قرب المدينة، شنت عدة فصائل «إسلامية» مسلحة هجوماً وصف بأنه الأعنف على إدلب منذ أشهر، حمل اسم «معركة قطع الإمداد» بهدف السيطرة على طريق إدلب - المسطومة، وقطع أهم طرق الإمدادات نحو المدينة، والذي يصلها باللاذقية، إلا أن الهجوم باء بالفشل، ولم يسجل سوى سقوط قتلى وجرحى في صفوف المهاجمين والمدافعين على حد سواء، من دون أن
من مدينة اللاذقية، وفي الطريق الى بلدة بيت ياشوط التابعة لريف جبلة، وصلنا الى البلدة التي تحيطها الجبال من جهاتها الأربع، وتبعد عن اللاذقية حوالي 40 كيلومترا بتعداد سكاني يبلغ حوالى 30 ألف نسمة.
أوقعت وحدات من الجيش العربي السوري إرهابيين قتلى ومصابين بعضهم من جبهة النصرة ومما يسمى الجبهة الإسلامية ودمرت لهم أوكارا بما فيها من أسلحة وذخيرة في سلسلة عمليات مركزة في يبرود ومحيطها والزبداني ودوما وعدرا البلد وجوبر بريف دمشق.