اللاذقية

سلم 135 مطلوبا بدمشق وريفها والحسكة وحماة والرقة وادلب وحلب وحمص ودير الزور واللاذقية ودرعا أنفسهم للجهات المختصة لتسوية أوضاعهم.

ويوم أمس الأول سلم 128 مسلحا ومطلوبا من بلدات معضمية القلمون ومعلولا وجبعدين بريف دمشق ممن تورطوا بالأحداث الجارية أنفسهم إلى الجهات المختصة لتسوية  أوضاعهم.

سانا

لا تعبّر اللقاحات الفاسدة التي أرسلتها «حكومة الائتلاف السوري» المعارض إلى الأطفال السوريين في المناطق «المحررة»، فقط، عن عمق الأزمة التي يعيشها أطفال سوريا. السنة الدراسية أتت بأوجاعها هذا العام بالنسبة إلى الأهالي المتعبين، والأطفال الغافلين عن مستقبل رمادي يتجهون نحوه.

كشف القاضي الشرعي الأول بدمشق محمود معراوي أن المحكمة الشرعية تستقبل يومياً ما يقارب معاملة واحدة لكل مجنون أو معتوه مشيراً إلى أن معدل معاملة المجانين والمعتوهين ارتفعت مقارنة بالأعوام الماضية.

أكد مدير عام منشأة الحرية التابعة لوزارة الزراعة المعنية بالمزارع في سورية حسين حمود أنه بالرغم من الظروف الراهنة استطاعت المنشأة أن تحقق ربحاً يقدر بـ15 مليون ل.س وهو أعلى ربح تحققه المنشأة منذ تاريخ تأسيسها وقابل للزيادة، على الرغم من خروج مزرعة أبي فراس الحمداني والمتمثلة بالمزارع والمواقع المتعددة الموجودة في محافظتي حلب والرقة وهي حالياً تستثمر 32.2% من المساحة الكلية المستثمرة كما استطاعت تحقيق ريعية اقتصادية لأربع سنوات قادمة.

أكد معاون مدير التجارة الداخلية وحماية المستهلك بدمشق كمال عوض أنه تم تشكيل عدة لجان لمراقبة ورود مادة المازوت من ساد كوب إلى الكازيات إضافة إلى مراقبتها بعد خروجها من الكازية وذلك بالتعاون مع محافظة دمشق ولجان الأحياء.
وقال “هذه الآلية مطبقة حاليا إذ يوجد مراقبين لكل كازية وتم تفعيلها بإدخال الأطراف ذات العلاقة للحصول على نتائج أدق كما تم وضع خزانات في 5 مراكز “كراجات” لتزويد الميكروباصات بالوقود بعيدا عن الازدحام ولحصر السعر”.

يتكشف المزيد من الحقائق حول "منظمة الكرامة الدولية لحقوق الإنسان"، ومقرها جنيف في سويسرا، ودورها في نشر الفوضى والعنف في العديد من دول الوطن العربي.

ذكر عماد محمد مدير التجارة الداخلية وحماية المستهلك أن دوريات حماية المستهلك ضبطت محطة وقود تحتكر (22) ألف ليتر مازوت وتم تنظيم الضبط اللازم وإحالة المخالفين إلى القضاء المختص ووجه محافظ اللاذقية احمد شيخ عبد القادر بإغلاق المحطة لمدة ثلاثة أشهر.

لم يكن الجانب الديني في سوريا يعتبر، قبل اندلاع الحرب في الدولة ذات الغالبية المسلمة، مهماً بالنسبة إلى شريحة كبيرة من المجتمع، المتنوع طائفياً، والذي تميل فيه التعاليم الدينية إلى حالة «الوراثة»، حيث يرث كل جيل المعتقدات الدينية لما سبقه، والتي تتطور في بعض الأحيان، وتبقى ثابتة في أحيان كثيرة، محافظة على «ثالوث مقدّس» يمنع الاقتراب منه، أو النقاش فيه.