الجزائر والمغرب: التوتر يتصاعد من جديد
تعرف العلاقات الجزائرية المغربية حالة توتر شبه دائم، بسبب ما هو متأصل من خلافات بين البلدين، أو ما يستجد منها.
تعرف العلاقات الجزائرية المغربية حالة توتر شبه دائم، بسبب ما هو متأصل من خلافات بين البلدين، أو ما يستجد منها.
منذ 1861، لم يكن أي مستشرق قد أقدم على وضع تاريخ مفصّل وموسّع للوجود العربي - الإسلامي في الأندلس. كان آخر مؤلف في ذلك المجال قد صدر في ذلك العام وواضعه كان الهولندي دوزي. ولكنّ دراسات وبحوثاً عديدة كانت منذ ذلك الحين قد ألقت أضواء جديدة على تاريخ الأندلس، بحيث إن الأمر بات في حاجة الى من يضع تاريخاً لتلك الفترة الذهبية من فترات التاريخ العربي - الإسلامي، يأخذ في حسبانه ما تم الكشف عليه.
قرأنا جميعاً في كتب تاريخنا أن الإنتداب الفرنسي كان يهدف لنهب خيرات بلدنا، ولكن للأسف لم نقم حتى الآن بتقديم دراسة اقتصادية جدية توضح آلية هذا النهب.
ويقول رأي اخر أن الانتداب قدم لنا ولم يأخذ منا ولولاه لما حصلنا على الكهرباء والماء والخطوط الحديدية وغيرها.
كشف وزير التربية الدكتور هزوان الوز أن الأضرار المادية التي تعرض لها قطاع التربية خلال الأزمة بلغت 250 مليار ليرة سورية بينما تجاوز عدد شهداء القطاع التربوي من طلاب ومعلمين أكثر من1100 شهيد، جاء ذلك خلال لقائه وفد المجلس المركزي لاتحاد المعلمين العرب الذي ضم ممثلين من عشر دول هي ليبيا والعراق وتونس وفلسطين واليمن والمغرب ومصر والجزائر ولبنان والسودان إلى جانب سورية.
قتل شخص وأصيب اثنان آخران اليوم جراء تفجير إرهابي بعبوة ناسفة في العاصمة المصرية القاهرة.
وذكر موقع بوابة الأهرام المصري أن الانفجار وقع في شارع الجزائر في حي المعادي جنوب القاهرة مشيرا إلى أن قوات الأمن باشرت تحقيقاتها ومعاينة مكان الانفجار عقب وقوعه.
برعاية رئيس مجلس الوزراء المهندس عماد خميس تنطلق فعاليات معرض سيريامودا بمشاركة 200 شركة سورية وذلك خلال الفترة الواقعة بين ال26 وال 28 من آذار الجاري في فنادق داماروز والشيراتون والشام بمدينة دمشق.
وفي تصريح له أكد المهندس خميس أن انتصارات قواتنا المسلحة تسرع عملية الإنتاج في كل القطاعات الصناعية والزراعية والحرفية وفي القطاعين العام والخاص لافتا إلى أن ” البلاد بدأت تأخذ طريقها إلى التعافي وقطف الثمار لن يكون بعيدا “.
كشف مصدر في وزارة الاقتصاد والتجارة الخارجية عن نية الوزارة “السماح باستيراد مادة التمر من ثلاث دول، هي العراق وإيران والجزائر، ليساهم ذلك بانخفاض أسعار المادة في الأسواق المحلية”.
وأوضح المصدر، بحسب صحيفة محلية، أن “سبب غلاءها نتيجة منع الاستيراد وبالتالي قلة العرض وكثرة الطلب”، موضحاً أن “انخفاض الأسعار، يحتاج لمزيد من الوقت، إلى حين وصول الكميات المشحونة، خاصة من العراق وإيران”.
وأشار المصدر إلى أن “وزارة التجارة الخارجية، بدأت بانتهاج آلية الترشيد، في الاستيراد منذ 2013، حيث قامت بتحديد كميات، وسقوف السلع المستوردة، حسب حاجة السوق”.