بغداد

لقي جندي أميركي مصرعه متأثرا بجروح أصيب بها الثلاثاء، كما قتل ستة عراقيين وأصيب مثلهم في حوادث متفرقة بالعراق في حين اعتقلت القوات الأميركية ستة آخرين أثناء عمليات عسكرية بمحافظة ديالى شمال شرقي العاصمة العراقية بغداد.

يظهرُ أن ثمة عرفاً جديداً في كتابة مقدّمات المختارات الشعريّة، يبتعد من الشّعر ذاته باعتباره فنّاً ويذهب رأساً نحو نقيض الفن، أي الكلام الذي لا يعوّل عليه. هذا هو حال مقدّمة «ديوان الشعر العربي في الربع الأخير من القرن العشرين»

قتل 41 عراقياً وجرح 69 آخرون في تفجيرات عدة في أنحاء متفرقة من العراق، كان لديالى نصيب الأسد منها، حيث قتل وجرح أكثر من 82 في تفجير انتحاري بسيارة مفخخة، فيما تم اعتقال 44 مسلحاً، ولقي جندي أمريكي مصرعه.

منذ أن أُتيح لشهرزاد أن تحتل موقع الراوي، صارت الحكاية رئة للسرد. وهو أوّل سهم توجِّهه نحو خندق الرجل الذي كان متمترساً بنظم الشعر. فبين المعلّقات السبع، لا توجد معلّقة واحدة لشاعرة. ولعل اختيار شهرزاد للحكي وسيلة للتعبير،

قال رئيس بعثة جامعة الدول العربية في بغداد هاني خلاف، أمس، انه يعتزم العمل على “تحقيق مقاربة عربية - إيرانية تبدأ بحوار عربي-إيراني”، داعيا إلى “تمثيل عربي رفيع المستوى والمضمون لتحقيق توازن في الأدوار بين العرب

ضمن إتفاقية بطرسبورغ التي وقعت بين فرنسا وبريطانيا وروسيا في روسيا، اعتبرت منطقة بلاد الشام من ضمن مناطق النفوذ الفرنسي و البريطاني، وفي التاسع من أيار عقد مندوبا حكومتي فرنسا وبريطانيا بالتوقيع على إتفاقية سرية بينهما

 أعلن الجيش الأمريكي الاثنين وفاة أحد جنوده العاملين في العراق، متأثراً بجروح أًصيب بها في هجوم سابق، مما يرفع إجمالي حصيلة الخسائر البشرية للقوات الأمريكية من غزو العراق في مارس/ آذار 2003، إلى 4147 قتيلاً، بينهم 20

أعلن رئيس الوزراء العراقي نوري المالكي، أمس، اتفاق بغداد وواشنطن على »عدم وجود أي جندي أجنبي في العراق بعد العام ٢٠١١«، بالرغم من أنه ما زالت هناك نقاط خلاف جوهرية لدى الطرفين، مشدداً على أنه لن يقبل توقيع »معاهدة استراتيجية«

أعلنت الشرطة العراقية مقتل 21 شخصا غرب بغداد بعد أن فجر شخص نفسه في مأدبة عشاء، بينما قال الجيش الأميركي إنه اعتقل قائدين بارزين لتنظيم القاعدة أحدهما ألقيت عليه مسؤولية خطف صحافية أميركية.