دبي

نفذت الأعداد من السوق، وهاتف الجريدة لم يكف عن الرنين، فقراؤنا يتصلون ويسألون عن طبعة ثانية، قد تبدو هذه الصورة اليوم ضرباً من الخيال أو طريقة للتندر والتهكم، ولك أن تجرب وتسأل أحدهم عن صحيفته التي يحرص

لا يُحكى عن الحداثة في المجتمع السعودي، إلا ويكون اسم عبد الله الغذامي حاضراً. هذا الأكاديمي والناقد تعرّض في بلاده لحملات شرسة، وخصوصاً في الثمانينيات، على خلفية الجدال بين الحداثيين والتقليديين في السعودية.

رغم رحيل الروائي عبد الرحمن منيف في 2004، الا أن رفوف المكتبات العربية لم تتوقف عن اكتشاف وإعادة اكتشاف صاحب خماسية "مدن الملح". فإلى جانب الروايات والمجموعات القصصية المُعاد إصدارها،

هو واحد من أعرق ألوان الكتابة في الثقافة العربية، ورغم ذلك فقد ظلّ طوال عشرة قرون، مجهولاً ومهملاً. لكن يبدو أن هذا لم يعد مصير أدب الرحلة الآن، بعد ستة أعوام من إطلاق المثقف الإماراتي محمد السويدي مشروعه الرائد ارتياد الآفاق،

"عندما كان التاريخ يغلّف صوتها بالصمت، كانت المرأة تحكي وتغني وتبدع الشعر في الغرف المعتمة أو في الأفراح والأحزان، تستودع الكلام المنظوم أو المنثور بعض طاقتها الروحية وتجاربها". بهذه العبارات تستهل هيئة تحرير

حرب الحضارات، أو بالأحرى حرب الأديان، تمضي الدعوة إليها مسرعة الخطى مضاعفة الضرب بقوة على طبول الحرب، نافخة بشدة في نار الحقد. تلك الحرب المجنونة لها منظرون تحت الطلب يتقدمهم برنارد لويس الكاتب البريطاني

يصرّ وزير الثقافة السوري، رياض نعسان آغا، أن يقدم خطاباته ارتجالاً، فهذه طريقة عربية قديمة في سباق الكلام، لكن أياً من مستشاريه السبعة (للوزير سبعة مستشارين؛ فني وإعلامي وتقني وحقوقي وسينمائي...)

أبلغ رئيس الجمهورية اللبنانية العماد إميل لحود رئيس الوزراء فؤاد السنيورة أن الحكومة التي يرأسها باتت، في ضوء استقالة كل الوزراء من فئة معينة، «فاقدة للشرعية الدستورية ومناهضة لمبادئ الدستور وأحكامه، بحيث يكون كل اجتماع لمجلس الوزراء

كشف اليمني رشاد محمد سعيد، والمعروف بـ" أبو الفداء"، والذي قضى فترة زمنية قرب بن لادن في مسكنه بأفغانستان قبيل أحداث سبتمبر  2001، عن تفاصيل جديدة ومثيرة في حياة زعيم تنظيم القاعدة أسامة بن لادن،