أبو ظبي

الموقع
12-06-2017

الصراع الخليجي يُعيد «القذافيين»: سيف الإسلام... طليقاً

فجأة، يعود «القذافيّون» إلى تصدّر أخبار المشهد الليبي. قبل إعلان «إخلاء سبيل» سيف الإسلام القذافي أول من أمس، كان يُقال إنّ «القذافيين» يمثلهم خليفة حفتر الذي يسيطر على شرق البلاد، والجنرال علي قانا صاحب النفوذ في الجنوب، فيما هناك أسماء أخرى خرجت من البلاد، وهي تقيم بصورة أساسية بين مصر والجزائر، وحتى سلطنة عمان (جزء من العائلة).

10-06-2017

ترامب يدعم «حصار قطر»: التزموا مرجعية الرياض

تمضي الأزمة الخليجية على الوتيرة نفسها من التصعيد، في ظل انطفاء الحديث عن الوساطة الكويتية التي يبدو أنها آلت إلى طريق مسدود. وفيما يسلك الموقف التركي مساراً أكثر وضوحاً لجهة مساندة قطر في وجه السعودية والإمارات، تواصل الولايات المتحدة الأميركية «لعبها على حبال» النزاع المستجد بين دول مجلس التعاون، باعثة بمزيد من الرسائل الموارِبة إلى كل من الدوحة والرياض وأبو ظبي.

09-06-2017

فشل وساطة الكويت والدوحة تترقّب حزمة جديدة من العقوبات

على عكس ما تشتهي سفن «المحمدان» في أبو ظبي والرياض، توسّعت رقعة الكباش الخليجي لتدخل مرحلة جديدة عنوانها «التدويل». مرحلة بدت مربكة لموقف مقاطعي الدوحة، ومهددة للرهان السعودي ــ الإماراتي على حصر النزاع مع قطر في البيت الخليجي والاستفراد بالإمارة «المتمردة». وفي العاصمة القطرية، ظهرت علائم «الانتعاش» والاستعداد لشوط طويل من التحدي في وجه مطلب الإخضاع، بعد تطور الموقف التركي بإبداء الاستعداد لإرسال قوات عسكرية إلى قطر
09-06-2017

«وثيقة إماراتية»: قطر في تونس... ونلاحقها

لم يكن موقف دولة الإمارات من الثورة التونسيّة إيجابياً، إذ لم تكتفِ باحتضان عدد من المقربين من نظام بن علي، بل عملت كذلك على تجميد عدد من مشاريعها الاقتصاديّة المبرمجة في تونس، إضافة إلى وضع عقبات في وجه العمال التونسيين والتدخل في الحياة السياسيّة المحليّة.

08-06-2017

وأد الوساطات «التقليدية»: تركيا تدخل الحلبة الخليجية

بعد مرور 3 أيام على بلوغ الأزمة بين السعودية والإمارات من جهة، وقطر من جهة ثانية، ذروتها، تبدو فرص نزع فتيل الانفجار ضئيلة إلى حد كبير. إذ إنه، على الرغم من تواصل الجولة المكوكية لأمير الكويت على عواصم المشيخات الخليجية، ظلت المواقف السعودية والإماراتية تتخذ مساراً تصاعدياً دونما أي إشارة إلى نية تهدئة أو بادرة ليونة.

07-06-2017

الأزمة الخليجية: ترامب يستثمر... والرياض تعرض شروطها

لا يزال التسخين سيّد الموقف في منطقة الخليج، منذ بلوغ خلافات المشيخات ذروتها بإعلان الرياض وأبو ظبي مقاطعة شاملة للدوحة. وفي ظل انعدام فرص الوساطة الكويتية، ورفض السعودية مبادرة فرنسية لحل الخلاف، وعلى توقيت توسّع رقعة الاستقطاب الإقليمي والدولي للأزمة، اقتحم الرئيس الأميركي دونالد ترامب أمس غمار المعركة عبر تصريحات نارية تصدرت المشهد وأسهمت في خلط الأوراق
06-06-2017

«المحمّدان» في «غزوة الفجر»: قرار إخضاع قطر

اعتادت السعودية إصدار فرماناتها الملكية في ساعات الفجر. لكن «فرمان» أمس ضد قطر جاء بمثابة إعلان حرب دون بنادق. «المحمّدان» (ابن سلمان وابن زايد) يريدان ما هو أكثر من تأديب «الإمارة المشاغبة». جمعا خلفهما مصر والبحرين وأعلنا صراحة: لا مكان لقطر بدورها الحالي بيننا. هذا الشقاق الضخم الذي سيكون له تداعيات كبيرة، سيؤثّر في مصير «دُرّة» العمل السياسي والأمني والاقتصادي في الخليج، «مجلس التعاون الخليجي». وفي انتظار ما سيرشح عن «مبادرة» أمير الكويت في السعودية اليوم، يبدو أن الأزمة المستجدة قد تمرّ بعواصف جديدة لن تهدأ قبل انحناء «أمير الدوحة» أمام «الحاكمان بأمرهِما»
05-06-2017

سباقٌ على الذلّ

«حين تقف اسرائيل والدّول العربيّة صفّاً واحداً، سيكون ذلك شيئاً قويّاً»
السفير الاماراتي يوسف العتيبة، من الرسائل المسرّبة

03-06-2017

أزمة الخليج تتعمّق: قمة في جدة بين ابن زايد وسلمان

تتسارع التطورات في منطقة الخليج منذ اندلاع الحرب الإعلامية هناك، بما يؤكد تلاشي جهود الوساطة الكويتية لحل الخلاف المستجد، وبما يفتح الأبواب على احتمالات المضي في خيار التباعد بين أفرقاء «مجلس التعاون الخليجي».
على وقع الأزمة المستعرة بين قطر، وبين السعودية والإمارات، طار على عجل يوم أمس، ولي عهد أبو ظبي، محمد بن زايد، إلى مدينة جدة، غربي السعودية، للقاء القيادة السعودية.