هذا مايحدث غرب حلب وبالتفصيل
على وقع خسائر المجموعات التابعة لفصيل " الزنكي " الإرهابي الريف الغربي بحلب لصالح " جبهـة النصـرة ..
على وقع خسائر المجموعات التابعة لفصيل " الزنكي " الإرهابي الريف الغربي بحلب لصالح " جبهـة النصـرة ..
في ظاهر الأمور، كان من المنطقي بعد الإعلان عن التنسيق الروسي – التركي حول الوضع في شمال وشرق سوريا، لمتابعة الانسحاب الأميركي المرتقب، وما تضمنه هذا التنسيق من نقاط متعددة، والتي كانت إحداها العمل على مواجهة المجموعات الارهابية، أن نشهد سيطرة للمجموعات المسلحة التي ترعاها علناً تركيا، والتي تُصَنَّف معتدلة، على حساب “هيئة تحرير الشام” الارهابية (حسب تصنيف الجميع تقريبا) ولكن، ما شهدناه مؤخراً ه
تنتشر ظاهرة زواج الفتيات السوريات من أجانب أو عرب، في مناطق سيطرة المجموعات المسلحة دون التعرف بشكل صحيح على أسماء هؤلاء الأزواج ونسبهم.
وقالت تنسيقيات المسلحين إن عدد هذه الحالات بلغ حوالي 2200 حالة زواج، كما بينت أن 1350 امرأة متزوجة بهذه الطريقة لديهم أطفال، فيما تجاوز عدد الأطفال المولودين 2500 طفل
استأنفت الإمارات التجارة البرية مع سوريا وذلك من خلال إرسالها أول قافلة تجارية إماراتية متوجهة نحو الأراضي السورية ومن ثم اللبنانية عن طريق معبر "نصيب".
واصل الجيش العربي السوري تصديه لخروقات تنظيم جبهة النصرة الإرهابي وحلفائه من الميليشيات المسلحة لـ«اتفاق إدلب» وأعاد الهدوء إلى المنطقة «المنزوعة السلاح»، على حين قتل التنظيم أحد الأطفال على حاجز يتبع له بسبب عدم دفع قيمة «وصل عبور» للحافلة التي تقل الطفل، توازياً مع استمرار التفجيرات التي تضرب مناطق سيطرة «النصرة».
جدد محتجون أردنيون اليوم تظاهرهم في العاصمة عمان رفضا لتعديلات قانون ضريبة الدخل وللمطالبة بتغيير النهج الإقتصادي والسياسي في الأردن والإفراج عن ناشطين معتقلين.
وذكرت وكالة الصحافة الفرنسية أن المتظاهرين تجمعوا قرب مبنى رئاسة الوزراء وسط تواجد أمني كثيف منددين بإقرار قانون ضريبة الدخل الذي كان قد تسبب باحتجاجات شعبية الصيف الماضي.
وحمل مشاركون لافتات كتب على بعضها “يسقط قانون الضريبة” و”تكميم الأفواه إرهاب”.
لم تمنع الأحوال الجوية السيئة في مناطق الشمال أمس الجيش العربي السوري من الرد على خروقات الإرهابيين لـ«اتفاق إدلب»، قبل أن يعم هدوء حذر بسبب الظروف المناخية، في حين حذرت قيادات في صفوف الإرهابيين من عملية وشيكة للجيش مدعوماً بحليفه الروسي على مناطق سيطرتهم.
واصلت وحدات الجيش العربي السوري كبح محاولات الإرهابيين خرق «اتفاق سوتشي» انطلاقاً من المنطقة «المنزوعة السلاح»، بموازاة أنباء تحدثت عن مواصلته التحشيد على جبهات حلب وإدلب وحماة، وسط تصاعد حالة الفلتان الأمني الذي يضرب مناطق سيطرة تنظيم «جبهة النصرة» الإرهابي.
أكد الرئيس بشار الأسد، أن سلطنة عمان لم تقطع علاقاتها بسورية طيلة الحرب، لأن لديها فهما أعمق لما يحدث في سورية، ولأبعاد الحرب الدولية ضدها.