نائب هولندي يرفض مصافحة نتنياهو
انتشر مقطع فيديو على مواقع التواصل الاجتماعي لعضو في البرلمان الهولندي يرفض فيه مصافحة رئيس وزراء الكيان الصهيوني بنيامين نتنياهو.
انتشر مقطع فيديو على مواقع التواصل الاجتماعي لعضو في البرلمان الهولندي يرفض فيه مصافحة رئيس وزراء الكيان الصهيوني بنيامين نتنياهو.
ورث باسل الخطيب، (1962)، عشق الصورة، عن قصائد أبيه الشاعر الراحل يوسف الخطيب ووالدته «بهاء الريس» (شقيقة الشاعر الراحل ناهض الريس)؛ متمماً سيرة صاحب «رأيتُ الله في غزة» عبر عشرات الأعمال التلفزيونية والسينمائية التي ما برح يذكّر فيها بموطنه الأول، فمن مسقط رأسه «دورا» (جنوب الضفة الغربية) - مدينته الفلسطينية التي لم يرها قط - ساق المخرج السوري/ الفلسطيني، قطعان أحلامه عن تلك البلاد.
كشفت صحيفة «هآرتس» الاسرائيلية عن أحد أبعاد التغييرات السياسية الجارية في المنطقة مؤخراً والتي تُبشّر بخريطة تحالفات جديدة. فالسودان الذي انتقل مؤخراً إلى محور الاعتدال، حظي بنوع من التشجيع من إسرائيل التي طالبت أوروبا والولايات المتحدة بمكافأته على انتقاله إلى المحور المُعادي لإيران.
قادت الغارات الإسرئيلية العنيفة في الأسبوع الماضي على غزة ردا على سقوط صاروخ على سديروت إلى تصاعد الخشية من احتمالات العودة إلى حرب واسعة على القطاع. وأسهمت في زيادة هذه الخشية تصريحات متنوعة أدلى بها ليس فقط وزير الدفاع الإسرائيلي أفيغدور ليبرمان حول معادلة جديدة تقوم على «نزع السلاح مقابل إعادة الإعمار» وإنما أيضا تصريحات ضباط كبار حول تغيير سياسة الرد.
ما عاد أحد يحكي عن الإصلاح والديمقراطية في سوريا. عاد العالم الأطلسي يطرق أبواب دمشق باحثاً عن تعاون أمني.
في محاولة للتغطية على مجازر طائراته في شمال سورية، يعتزم الرئيس التركي رجب طيب أردوغان ذبح الأضاحي في عيد الأضحى القادم بـ(جرابلس وحلب وجبل التركمان).
وذكرت مواقع إلكترونية معارضة، أن أردوغان، «ينوي نحر مجموعة من الأضاحي التي يسدد ثمنها من حسابه الشخصي في مناطق متعددة من العالم، منها جرابلس في ريف حلب، وحلب ومنطقة جبل التركمان بريف اللاذقية».
قاد التصعيد الإسرائيلي الأخير على قطاع غزة وسائل الإعلام للتساؤل حول جدوى إيحاء وزير الدفاع أفيغدور ليبرمان بتغيير سياسة الردّ على إطلاق الصواريخ سواء من قطاع غزة أم من الأراضي السورية. ولكن هذا التصعيد بالذات منح ليبرمان الفرصة لإعلان أن إسرائيل «لن تسمح لحماس بالتسلّح».
عبّر حزب الله عن «تأييده الكامل للشعب الفلسطيني وفصائله المقاومة وقواه الحيّة في وجه الحملة الهمجية الجديدة للعدوان الصهيوني على قطاع غزة»، في تعقيب على عشرات الغارات على عدد من المناطق في القطاع، أول من أمس، أدت إلى وقوع إصابات بين المواطنين وأضرار مادية.
اعتقلت شرطة النظام التركي عددا من الأشخاص كانوا يشاركون في وقفة احتجاجية أمام القنصلية الإسرائيلية في إسطنبول احتجاجا على غارات جوية نفذتها طائرات الاحتلال الإسرائيلي على شمال قطاع غزة.
شهد قطاع غزة فجر اليوم تصعيداً إسرائيلياً غير مسبوق عشية الذكرى الثانية لعدوان الـ51 يوماً على القطاع، الذي لم يشهد رداً إسرائيلياً بهذا الحجم، حتى في حالات خرق الهدنة في الشهور الماضية.