السعودية: إحباط «محاولة انتحارية» لاستهداف السفارة الأميركية
أعلنت وزارة الداخلية السعودية، أمس، أنها أحبطت «محاولة انتحارية» كانت تستهدف سفارة الولايات المتحدة في الرياض بواسطة سيارة محملة بالمتفجرات.
أعلنت وزارة الداخلية السعودية، أمس، أنها أحبطت «محاولة انتحارية» كانت تستهدف سفارة الولايات المتحدة في الرياض بواسطة سيارة محملة بالمتفجرات.
ارتفع عدد من لقوا مصرعهم جراء انهيار مبنى تحت الإنشاء تابع لجامعة القصيم وسط السعودية، عصر اليوم، إلى 7 أشخاص، بينهم مصري، فيما لا يزال عاملان مفقودان.
وقالت جامعة القصيم، في بيان نشرته على موقعها الإلكتروني مساء اليوم، انهار سقف جزء من مشروع مبنى مركز المؤتمرات ( قيد الإنشاء) في المدينة الجامعية في المليدا ( في القصيم)، وذلك أثناء "صب" السقف الخرساني المسلح لدائرة قطرها 27 متر بأحد أجزاء المشروع.
أصبح اليمن قاب قوسين أو أدنى من التعرض الى عزلة شبه كاملة. فإلى جانب الحصار الجوي الذي تفرضه حرب «عاصفة الحزم» بالترافق مع الحصار البحري والبري، أعلنت السلطات اليمنية ان خدمة الاتصالات الدولية والمحلية، وخدمات الإنترنت، ستتوقف بالكامل خلال الأيام القليلة المقبلة.
من دون الهجوم على مدينة جسر الشغور، كان يمكن الاكتفاء بإحصاء أربعة مسارات، متفاوتة الأهمية، تحيط بالعملية السياسية في سوريا.
في ضوء عدم وجود مؤشّرات لحلّ سياسيّ قريب، سعى الرئيس اليمني السابق علي عبد الله صالح، يوم أمس، إلى طرح نفسه كجزء من الحلّ، بعد دعوته جماعة «أنصار الله» إلى تنفيذ قرار مجلس الأمن الدولي والانسحاب من جميع المحافظات، في وقتٍ لا يبدو واضحاً كيف ستترجم هذه الخطوة على الأرض، خصوصاً أنّ السعودية تواصل غاراتها على اليمن في إطار ما تسميه «إعادة الأمل».
كشفت السلطات السعودية، أمس، أن تنظيم «الدولة الإسلامية في العراق والشام» ـ «داعش» مسؤول عن عدة هجمات داخل المملكة خلال الشهور الماضية، من بينها هجوم أدى الى مقتل شرطيين في الرياض في نيسان الحالي، مشيرة إلى ضبط ثلاث سيارات مفخخة.
لم تأتِ «عاصفة الحزم» بأيّ متغيرات في المشهد السياسي اليمني، حتى أنّ الضغوط السابقة لحلّ الأزمة وبدء حوار تحت مظلّة خليجية، لم تعد محلّ ترحيب من قبل العواصم النافذة، وسط دعوات، كانت أبرزها أميركية، إلى تسريع العملية السياسيّة برعاية الأمم المتحدة، فيما تشترط «أنصار الله» استكمالها من حيث توقّفت جرّاء الحرب، وذلك بعد الوقف الكامل لأيّ نوع من العمليات العسكرية داخل الأراضي اليمنية، والتي استمرت، يوم أمس، في بضع محافظات.
آلاف الضحايا المدنيين، وعشرات آلاف المشردين، وتدمير لمقومات الدولة، هي أبرز ما أنجزته «عاصفة الحزم»، التي أعلنت بدء تلاشيها قبل اكتمال «أهدافها» المعلنة، مع انقضاء الأسبوع الرابع على بدء الحرب.
بعيداً عن الاعلام وحتى عن أوساط دبلوماسية متعددة، جرت خلال الساعات الـ24 الماضية سلسلة من التطورات الميدانية، ألزمت نتيجها السعودية بقرار وقف العدوان الواسع على اليمن، لكنها لم تقفل الباب على الحرب المفتوحة، ما يجعل قرار وقف الغارات أشبه بهدنة تحتاج الى توثيق وتثبيت من خلال خطوات ميدانية وسياسية.
وكشفت مصادر واسعة الاطلاع بعض ما جرى منذ ليل أول من أمس: