طائرات سعودية تنقل السلاح إلى «القاعدة» في حضرموت وحوار بمشاركة إيرانية وأميركية
قتل /15/ يمنيا معظمهم من النساء والأطفال وجرح/16/آخرون اليوم في قصف لطيران نظام ال سعود لعدة مناطق في اليمن.
كان الوهابيون قبل أن يحتلوا مكة، قد دخلوا إلى مدينة الطائف، في سبتمبر/ أيلول 1924، ففعلوا فيها الأفاعيل... وإليكم ما ورد في الجزء الثاني من كتاب «صقر الجزيرة - عبد العزيز آل سعود» (وهو كتاب تمجيدي، طبع على نفقة الملك السعودي) للكاتب الباكستاني أحمد عبد الغفور عطار الذي يسجل لنا وقائع ما حصل في الطائف، قائلاً:
ذات مرة، سألت محمد بن إبراهيم آل الشيخ (رئيس الإفتاء في السعودية) عن رأيه في مظلمة العمال السعوديين المطرودين من شركة «أرامكو» الأميركية، وفي إحلال عمال أجانب بدلاً منهم. فقال إنه لا دخل له في السياسة. وقضية العمال هي قضية سياسية لا يجوز لعلماء الدين الخوض فيها.
بعد خسارتها جميع رهاناتها على العدوان الذي يدخل اليوم شهره الثاني، تحاول السعودية تطبيق «الخطط البديلة» لجني بعض المكاسب قبل أن توقف إراقة الدماء في اليمن، وتذهب إلى عمليةٍ سياسية كان من المفترض أن يطلقها «مؤتمر جنيف»، وفيما تشتعل الحدود اليمنية السعودية مع تكثيف الجيش اليمني و»اللجان الشعبية» والقبائل عملياتهم ضد مواقع عسكرية سعودية، أفادت مصادر خاصة بشروع السعودية في إنشاء «نواة جيش» في منطقة
أيد الناخبون الإيرلنديون بشكل واسع تشريع زواج المثليين في استفتاء تاريخي نظم، أمس الأول الجمعة، بحسب ما افادت نتائج نشرتها القناة الوطنية للتلفزيون "اي تي اي"، اليوم السبت، شملت غالبية الدوائر.
وأشارت هذه النتائج الى أن 62,3 في المئة أيدوا إجازة زواج المثليين في 40 من الـ 43 دائرة انتخابية، ما لا يدع مجالاً لفوز رافضي زواج المثليين.
وافقت وزارة الخارجية الأميركية على بيع عشر طائرات مروحية من طراز "أم. أتش-60 آر سيهوك" الى السعودية بقيمة 1.9 مليار دولار، في أول خطوة ضمن مشروع كبير بمليارات الدولارات يستهدف تحديث الأسطول الشرقي التابع للبحرية السعودية.
وأبلغت وكالة التعاون الأمني الدفاعي التابعة لوزارة الدفاع الأميركية (البنتاغون) أعضاء الكونغرس، أمس الخميس، بصفقة السلاح المحتملة التي جرى مناقشتها على مدى سنوات.
يحمل اسم «كامب ديفيد» معاني خبيثة ولئيمة في الذاكرة العربيّة الحديثة. هناك دُبّرت المعصيّة الأولى في عهد جيمي كارتر (متى أصبح هذا نصيراً للعرب؟)، ودُبّر بعدها في عهد كلينتون (وبمشاركة من آل سعود) وأد القضيّة الفلسطينيّة بالكامل. وهذه القمّة هي جائزة ترضية من الإدارة الأميركيّة لطغاة الخليج مكافأة لهم على طاعتهم وولائهم وصمتهم عن الاتفاق المنوي عقده بين النظام الإيراني وبين الدول الستّ.
مرّت الذكرى الـ25 لوحدة شطري اليمن الشمالي والجنوبي، في ظلّ تمزّق البلاد بين دعاة الحرب والرافضين لها، حيث جرى عرض عسكري في وسط العاصمة صنعاء بمشاركة آلاف الجنود، في وقتٍ تعاكس الحلول المقترحة للأزمة اليمنية مسار هذه الوحدة، إذ تدعو إحداها، بوضوح، إلى «الفدرالية» على أساس الأقاليم الستة المرفوضة من قبل غالبية اليمنيين.