فلسطين

أشارت صحيفة «نوفيه إزفيستيا» الروسية إلى المناورات التي يجريها جيش الاحتلال الإسرائيلي شمال فلسطين المحتلة وقرب الحدود السورية في الجولان السوري المحتل، وخطط وزارة الدفاع الإسرائيلية وسط معلومات حول نية الاحتلال الدخول بشكل صريح في الحرب الإرهابية على سورية، لا بالوكالة كما كانت عبر أذرعها الإرهابية التي تكفلت بتسلحهم ودعمهم وعلاج جرحاهم، بينما تقول وزارة الدفاع الإسرائيلية: إن هناك خططاً لـ«غز

أعلنت "وكالة الأمم المتحدة للاجئين الفلسطينيين" (الأونروا)، اليوم الأربعاء، أن مرض "التيفوئيد" بدأ يتفشى بين اللاجئين الفلسطينيين القاطنين في مخيم اليرموك المحاصر جنوب دمشق.

بدعم من الحكومة السورية وإشراف اللجنة العليا للإغاثة ومحافظة ريف دمشق وزعت الهيئة العامة للاجئين الفلسطينيين العرب اليوم أدوية وكلورا لتعقيم المياه على أهالي مخيم اليرموك الذين هجرتهم اعتداءات التنظيمات الإرهابية المسلحة والموجودين في بلدات يلدا وببيلا وبيت سحم بريف دمشق .

وأشار علي مصطفى مدير عام الهيئة إلى أن المساعدات الطبية تتضمن مضادات حيوية ومحلولا ملحيا و 200 ألف

بعد ثلاث سنوات على الشتات في الداخل السوري، وبعد أكثر من عام على عمل متواصل استعداداً لإعادة الحياة اليه، بدأ مخيم الحسينية للاجئين الفلسطينيين باستقبال سكانه الذين هجرتهم الحرب، وحولت منازلهم إلى ساحات للمعارك.

بالتزامن مع الحديث عن إصرار تركيا إقامة ما تسميها «منطقة آمنة» شمال سورية، يبدو أن كيان الاحتلال الإسرائيلي عاد ليظهر من جديد مع استمرار هزائم أذرعه من الإرهابيين الممولين والمسلحين حتى المعالجين في مشافيه، لإحداث مزيد من التوتير في الجولان العربي السوري المحتل، وهذه المرة من خلال حديثه عن تدريبات لجيشه لـ«دخول بري محتمل جنوب سورية»، في حال تنفيذ هجمات صاروخية أو عمليات عسكرية ممن يسميها مجموعا

لم يهنأ محمد الوهيبي (1947 ــ 2015/ الصورة) في منفاه الألماني طويلاً. انطفأ قلبه فجأة، أول من أمس. كأن أوكسجين الغربة لم يوائم جسده النحيل الذي ابتعد أكثر مما ينبغي عن البلاد. كانت التغريبة الأولى من طبريا، مروراً بمخيم وادي العجم عند تخوم جبل الشيخ، ثم إلى مخيّم اليرموك في دمشق، ثم إلى برلين.

دار الغاز في الحقول البحرية برؤوس الإسرائيليين، وأغرقهم في دوامة الخطط، التي ما إن تقر حتى تنقض، وما إن يتفق بشأنها حتى تفجرها الخلافات.

أعلن وزير الخارجية الإيراني محمد جواد ظريف،  أن طهران ترغب بالتعاون وبذل المساعي من أجل خير المنطقة وشعوبها، معرباً عن أمله أن ينعكس حل الملف النووي الإيراني إيجاباً لتسوية ملفات المنطقة.
وقام ظريف بزيارة خاطفة لدمشق، التقى خلالها الرئيس السوري بشار الأسد ونظيره وزير الخارجية وليد المعلم، قبل أن يقوم بزيارة روحية لمقام السيدة زينب في الغوطة الشرقية، ويغادر عائداً باتجاه طهران.