كيف حال مسيحيي فلسطين او من تبقى منهم, وكيف ينظرون الى المواجهة القائمة بين «فتح» و«حماس»؟ السؤال بشقيه حملته الى بطريرك اللاتين في القدس المحتلة ميشال الصباح على هامش «مؤتمر الكنائس العالمي»
زادت حدة الاشتباكات يوم أمس الجمعة بين الجيش اللبناني ومقاتلين اسلاميين تراجعوا الى عمق مخيم نهر البارد للاجئين الفلسطينيين بعد ان سيطرت القوات على كل مواقعهم عند اطراف المخيم.وجاءت الاشتباكات بعد أن
رغم ان حكومة الولايات المتحدة الأمريكية تنأى بنفسها عن التعامل مع حركة المقاومة الاسلامية حماس بوصفها منظمة إرهابية فان حماس أحرزت "ضربة" إعلامية الأسبوع الحالي بالدفاع عن سياساتها في غزة من خلال مقالين
عندما زار وفد رابطة علماء فلسطين المخيم من اجل التفاوض على الهدنة, كان همها ان تتعرف الى طريقة تفكير قادة «فتح الاسلام» كي تصوغ اقتراحات لا تصطدم بهذا التفكير ولا تشكل استفزازا. والمقاربة لم تكن صعبة لأن القادة الذين حاورهم
كشفت حركة المقاومة الإسلامية (حماس) عنما قالت إنه وثائق وتسجيلات تثبت تورط بعض الأجهزة الأمنية التابعة للرئيس الفلسطيني محمود عباس في مخططات لإغراق غزة بالفوضى وجمع المعلومات عن المقاومين والسياسيين
أمل رئيس الوزراء الاسرائيلي ايهود اولمرت الخميس ان تكون القمة الرباعية التي سيشارك فيها الاثنين في مصر فرصة "لانطلاقة جديدة" في العلاقات بين اسرائيل والفلسطينيين.وقال اولمرت "سألتقي الاثنين الرئيس المصري حسني مبارك