فلسطين

جرت، أمس، اشتباكات متقطعة في مخيم نهر البارد للاجئين الفلسطينيين في شمال لبنان، تمحورت على الحدود الفاصلة بين المخيم القديم والآخر الجديد، واستخدمت فيها الأسلحة الرشاشة، ونسبت وسائل اعلام الى متحدث عسكري لبناني قوله إن المتبقين من “

رحَّب رئيس الوزراء الإسرائيلي إيهود أولمرت أمس بالتدابير التي اتخذتها حكومة الطوارئ الفلسطينية برئاسة سلام فياض، معلناً أن إسرائيل ستواصل تعاونها معها.

يصل جان كلود كوسران الى بيروت قريباً لتوجيه دعوات الى نحو عشرين شخصية لبنانية، حزبية وسياسية ومدنية، للمشاركة في لقاء حواري يعقد بعد نحو أسبوعين في العاصمة الفرنسية من أجل تبادل الأفكار حول آلية لحل الأزمة اللبنانية.

افتتح محمد ناجى عطرى رئيس مجلس الوزراء مساء أمس المؤتمر الطبى الحادى والعشرين للجمعية الطبية العربية-الاميركية الذى تنظمه الجمعية بالتعاون مع جامعة حلب تحت شعار( بناء الجسور وتعميق الخبرات ) وذلك على مدرج كلية الطب ..

حث العاهل الاردني الملك عبد الله يوم الاحد اسلاميي حركة المقاومة الاسلامية (حماس) للتخلي عن سيطرتهم على قطاع غزة وحذر من ان الانفصال السياسي بين غزة والضفة الغربية سيشكل ضربة كارثية على آمال الفلسطينيين بدولة فلسطينية

مع استمرار جهود  فؤاد السنيورة وفريق 14 آذار منصبّة على توسيع دائرة التدخل الخارجي عبر الاستنجاد بقوات عربية لنشرها على الحدود مع سوريا، ظلت الأنظار مركزة على نهر البارد، وواكبت الأبعادُ السياسية والإعمارية للأزمة الأعمالَ الأمنية المتواصلة،

يقطع رئيس الحكومة اللبنانية فؤاد السنيورة، أمام زواره من الفصائل الفلسطينية، وعداً «بالعودة وإعادة إعمار مخيم نهر البارد وسأجعله نموذجاً»، فيستوضحه أبو عماد الرفاعي من حركة الجهاد الاسلامي عما يقصده تماماً بقوله نموذجاً، وهل ستكون إعادة

استجوب ضباط من قوة الامن التابعة لحركة المقاومة الاسلامية حماس ابنة رئيس المخابرات الفلسطينية الموالي لحركة فتح بزعامة الرئيس محمود عباس يوم الاحد في غزة في أحدث واقعة تكشف عن التوتر بين الفصيلين.وقال مصدر أمني فلسطيني

حولت اسرائيل الى الفلسطينيين يوم الاحد جزءا من مئات الملايين من الدولارات من عائدات الضرائب التي جمدت تحويلها طوال 17 شهرا على أمل دعم الرئيس محمود عباس وعزل حركة المقاومة الاسلامية (حماس).

نفذت حركة حماس أكثر من 350 عملية أدت إلى مصرع أكثر من 500 إسرائيلي وهي تتمايز عن بقية التنظيمات السلفية على الساحة الفلسطينية