لقاء سني شيعي بمكة لوضع ضوابط لحوار الإسلام والحضارات الأخرى
ينطلق الأربعاء 4-6-2008 في مكة المكرمة المؤتمر الإسلامي العالمي للحوار بحضور سني شيعي بهدف وضع ضوابط لحوار إسلامي مع أبناء الديانات والحضارات الأخرى.
ينطلق الأربعاء 4-6-2008 في مكة المكرمة المؤتمر الإسلامي العالمي للحوار بحضور سني شيعي بهدف وضع ضوابط لحوار إسلامي مع أبناء الديانات والحضارات الأخرى.
حملت السنوات الماضية في طياتها الكثير من التجارب حول اختيار المرشحين لشغل المناصب الحكومية ، فما أن يثار الحديث عن قرب إجراء تغيير في الوظائف الحكومية حتى تبدأ حمى التساؤلات والنقاشات إزاء الشخص الذي يمكن الاعتماد عليه في هذا المنصب القيادي أو ذاك ، وبموازاة ذلك بدا أن ثمة توجهاً حكومياً للاستعانة بأساتذة الجامعات لشغل المناصب الحكومية في الوزارات والشركات والمؤسسات وبدا هذا التوجه مدعوماً - حسب رأي البعض - بقلة خبرة الكوادر في القطاع العام والتي رغم إتقان بعضها للخبرة العملية والفنية إلا أنها لا تزال غير ناضجة بعد لاستلام زمام المنصب نظراً لضعف مؤهلاتها الإدارية والقيادية .
غير أن رأياً كالذي سلف أثار ولا شك حفيظة الكثير من الكوادر العاملة في القطاع العام فهؤلاء يعتبرون أن إسناد المنصب للوافد الأكاديمي هو إجحاف بحقهم خاصة إذا كانت الحجة نقصاً في خبرات القطاع العام ، فهذه الكوادر ترى أنها الأقدر على التعاطي مع مشاكل هذا القطاع وحلها لذلك لابد من إسناد المناصب لها،وهي التي راكمت خبرات خلال سنوات عملها.
الدم .. هو الشيء الوحيد الذي نتبرع به, فما الفرق بينه وبين باقي الأعضاء التي نادراً ما نتبرع بها خلال الحياة أو حتى بعد الممات.
ولماذا ثقافة التبرع تقتصر (شعبياً) على الدم فقط, ولا تشمل الباقي من الأعضاء, هل لأن آلية التبرع بالأعضاء لاتحكمها اليوم
منذ شهور والبعض يحاول أن يدس لنا بعض التفاؤل بنوايا الحكومة بما يتعلق بالدعم، وقد كنا مصرين على القول: إن الطريقة التي يقود بها الفريق الاقتصادي عجلة الاقتصاد السوري لا تدع مجالاً للشك بأنها تخفي وراءها في النهاية قضية واحدة وهي: إلغاء الدعم.
تسبب حادث مروري مروع بين سيارتين على طريق مكة - الليث غرب السعودية بتفحم جثث معلمتين وخمس طالبات وسائقي المركبتين.