بوتين يصدر حكم الإعدام على ماي
أخذت مسألة تسميم العميل المزدوج سيرغي سكريبال منحى مغايرا بعد نتائج مختبر بورتون الكيميائي مما وضع الكثير من الاتهامات بحق روسيا في غير مكانها.
أخذت مسألة تسميم العميل المزدوج سيرغي سكريبال منحى مغايرا بعد نتائج مختبر بورتون الكيميائي مما وضع الكثير من الاتهامات بحق روسيا في غير مكانها.
أقرَّ مؤسّس «فايسبوك» بارتكاب الشركة «أخطاء» في مجال حماية بيانات المستخدمين، عقب الكشف عن استغلال شركة استشارات سياسية لبيانات ملايين المستخدمين لأغراضٍ انتخابية أميركية، في فضيحة مدوّية تتفاعل منذ أيامٍ عدّة
أميركتان، وليس أميركا واحدة في سوريا. الأولى عازمة على الانسحاب بوضوح، والثانية متمهلة قبل ساعات بلسان البيت الأبيض، لن تغادر وادي الفرات قبل الانتهاء «من استشارة الحلفاء» وإطلاق رصاصة الرحمة على من بقي من «داعش» الذي يطول احتضاره. المفارقة في هذا الانفصام، أن اعتزام الانسحاب لم يكن لغواً من معهود الكلام الرئاسي في تغريدات تتحول إلى استراتيجيات، وليس لهواً في وقت سوري يضيع شرق الفرات.
بدأت في موسكو صباح اليوم أعمال مؤتمر موسكو السابع للأمن الدولي الذي تنظمه سنوياً وزارة الدفاع الروسية بمشاركة وفود من 95 دولة بينها سورية ممثلة بالعماد محمود الشوا نائب وزير الدفاع.
وأكد الرئيس الروسي فلاديمير بوتين في رسالته للمشاركين في المؤتمر أن تنظيم “داعش” الإرهابي هزم في سورية ولكنه لا يزال يحتفظ بقدراته التخريبية وسبل شن هجماته في مختلف بلدان المنطقة والعالم.
أعلنت الولايات المتحدة و16 من دول الاتحاد الأوروبي انضمت إليها كندا وأوكرانيا وأستراليا وألبانيا والنروج ومقدونيا عن طرد 126 دبلوماسياً روسياً الإثنين 26 آذار 2018 فيما يشبه “يوماً عالمياً” لطرد الدبلوماسيين ضمن عملية منسقة ضد موسكو المتهمة بتسميم العميل المزدوج السابق الروسي سيرغي سكريبال في بريطانيا.
الولايات المتحدة وكندا
أعلنت المتحدثة الرسمية باسم وزارة الخارجية الروسية ماريا زاخاروفا أنه تم إبلاغ بريطانيا بسحب أكثر من 50 دبلوماسيا من بعثاتها في روسيا وذلك ردا على الإجراءات غير الودية التي اتخذتها لندن ضد موسكو على خلفية قضية تسميم الضابط الروسي السابق سيرغي سكريبال في مدينة سالزبوري البريطانية.
– لنبدأ من الحرب الدبلوماسية التي تستهدف روسيا بأمر عمليات، وتساءل لو كانت العلاقات السياسية مبنية بين الدول على القانون كما تدّعي لندن وواشنطن ومَن معهما لكان الطبيعي بعد حادث التسمّم لسيرغي سكريبال أن تتواصل الحكومات وأن تتقدم الدولة التي وقع الحادث على أراضيها وهي بريطانيا من الدولة التي تشكّ في تورطها وهي روسيا، والشخص المعني يحمل جنسيتها، للتعاون في تحقيق مشترك برعاية وشراكة منظمات أممية ذ
مع دخول الحرب الكونية الاستعمارية – الصهيونية – الرجعية العربية على سورية عامها الثامن، تتكشف الكثير من الوقائع والتفاصيل عن التخطيط والتحضير لهذه الحرب، إذ لم يعد سراً ما كشفه وزير خارجية فرنسا الأسبق رولان دوما قبل أيام؛ بأن “فكرة” الحرب على سورية هي وليدة حلف شمال الأطلسي “الناتو” في سياق حرب تاريخية على روسيا وعلى حلفاء روسيا، مشيراً إلى أنه كان في لندن نهاية عام 2010، “ودعاني أشخاص لا أعرف
سؤالٌ يتكرر عند أي تحرك دبلوماسي أو سياسي، أو جولة من جولات المفاوضات، أو زيارة لمسؤول خليجي، أو تصريح لأحد مسؤولي الدول الكبرى...، وكذلك في الجولات الميدانية المستهلكة بالتكرار على الجبهات، أو مع التطورات الداخلية في كل من السعودية واليمن.
مع طرد «حلف شمالي الأطلسي» سبعة دبلوماسيين روس، اليوم، في سياق إجراءاتٍ غربيةٍ إضافية ضدّ موسكو، وتنديد الأخيرة بـ«وقاحة» الولايات المتحدة وحلفائها، تدهورت الأوضاع كثيراً بين روسيا والغرب إلى حالةٍ تذكّر بالحرب الباردة، خلال اليومين الماضيين، على خلفية اتهام لندن لروسيا بأنها خلف عملية تسميم الجاسوس الروسي، سيرغي سكريبال، على أراضيها.