في وقت تواصلت فيه الجرائم والممارسات العنصرية والعنف ضدهم في تركيا، أعلنت مفوضية الأمم المتحدة لشؤون اللاجئين، أن 30 ألف مهجر سوري عادوا من الأردن إلى البلاد خلال العام الجاري.
وأعلن الناطق الرسمي باسم المفوضية في الأردن، محمد الحواري، عن «عودة 30 ألف لاجئ سوري من الأردن إلى سورية»، منذ مطلع العام الحالي حتى بداية كانون الأول الحالي، وفق صحيفة «الدستور» الأردنية.
أكد تقرير نشره”مركز تحليل الإرهاب” أن عشرات العسكريين الفرنسيين الذين كانوا من ضمن قوات النخبة في الجيش الفرنسي، أصبحوا مسلحين في صفوف تنظيم “داعش” وانتقلوا إلى سورية والعراق.
ونقلت قناة “روسيا اليوم” عن تقرير “مركز تحليل الإرهاب” الذي من المفترض أن ينتشر لاحقاً، أن 23 من هؤلاء العسكريين قرروا بغالبيتهم التوجه إلى المنطقة الحدودية بين سورية والعراق، وأيضاً إلى أفغانستان.
أكد السيد الرئيس بشار الأسد أن مبادرة “الحزام والطريق” التي أطلقتها الصين شكلت تحولاً استراتيجياً على مستوى العلاقات الدولية في العالم حيث تعتمد على الشراكة والمصالح المشتركة عوضاً عن محاولات الهيمنة التي يتبعها الغرب لافتاً إلى أن الصين كدولة عظمى تحاول أن تعزز نفوذها في العالم بالاعتماد على الأصدقاء والمصالح المشتركة التي تؤدي إلى تحسن الأوضاع الاجتماعية والاقتصادية والأمنية لدى كل الدول المو
كشفت لاعبة التنس الإيطالية السابقة، الحائزة على بطولة رولان غاروس في العام 2010، إنها انتصرت في معركة ضد السرطان، وأنها عادت إلى حياتها.
وأوضحت فرانشيسكا سكيافوني، البالغة من العمر 39 عاما، أنها خاضت "معركة صعبة" مع مرض السرطان، لكنها لم تتطرق لتفاصيل عن نوع السرطان الذي أصيبت به.
وأشارت بطلة فرنسا المفتوحة للتنس الأرضي إلى أنها عادت إلى الحياة بعد خضوعها لعلاج كيماوي، وفقا لما ذكرته وكالة رويترز.
وقالت على حسابها عبر تويتر "مرحبا للجميع. بعد 7 أو 8 أشهر من الصمت في وسائل التواصل الاجتماعي والعزلة عن العالم أود أن أشارككم ما حدث لي".
أصدر القضاء البلجيكي حكماً قضائياً طالب فيه الحكومة باستعادة عشرة أطفال من أبناء مسلحي تنظيم داعش الإرهابي من شمال شرق سورية، في حين أوقف القضاء الفرنسي أربع نساء من التنظيم ووجه لاثنتين منهم تهمة تشكيل عصابة إجرامية إرهابية.
بدا أن جولة «أستانا» بنسختها الرابعة عشرة قد أفلحت في إعطاء فرصة جديدة لاختبار التوافقات في الملف السوري. وبرغم أنّ الجولة عُقدت وسط مؤشرات تُنذر بالتصعيد في الميدان، كما في الملف السياسي، فإنّ الانطباعات الأوّلية تُظهر تغليباً للتهدئة، وتعليقاً (مرجّحاً) لأي عمليات عسكرية شاملة في المدى المنظور. وفضلاً عن المؤشرات العامة، تُجمع آراء مصادر عدّة تحدثت، على أنّ «الجولة كانت ناجحة».
لقد أصبحت حفلات الجوائز ظاهرة عصرية واسعة الانتشار تظهر في مختلف الصناعات في شكل معارض تجارية ومؤتمرات مهنية ومسابقات تقنية وما إلى ذلك.
جددت سورية، أمس، التأكيد على استمرارها في مكافحة الإرهاب على جميع أراضيها ولاسيما في إدلب، وشددت على أن النظام التركي يواصل دعم التنظيمات الإرهابية واحتلال أراض سورية في انتهاك لتعهداته في «أستانا» و«سوتشي»، في حين أكدت روسيا أن التعهدات الواردة في مذكرة التفاهم بشأن إنشاء منطقة خفض التصعيد في إدلب «لا تنفذ ولا تطبق حالياً»، وجددت مطالبتها بضرورة خروج قوات الاحتلال الأميركية من سورية.
عبير إسبر: الرجل العصري لا يبدأ حكايته من هاوية، من دفن أُخته الآثمة، أو غرق عبّارة بمسافريها الفاريين، لا يبدأ من قطع رأس، أو طردٍ فضائحي لرجل أمضى عمراً يتقصى خبايا عمله.
الرجل العصري لا وقت لديه إلا للسرد المعتدل، يكره أن تبدأ حكاياته من نهاياتها، لا وقت لديه لانقطاعات الحدث، والمحاولات المروّعة لتغير واقع بائس، لا وقت للغندرة في طرقات تعثّرها مُهلك، و ل "كان يا ما كان" ودوخة لغوية تبدأ ب
" أفاقت نسرين تبغي أن تحوطها امرأة أبيها بقرار رحيم، وتتركها لتنشر غسيل النهار على سطح مشمس"
مرّة أخرى، يستعيد الميدان في إدلب مركزيّته في الحدث السوري. كانت الأضواء قد سُرقت من ملف إدلب في الشهرين الماضيين لمصلحة ملفَّين آخرين، أوّلهما ملف «شرق الفرات»، والثاني ملفّ «اللجنة الدستورية». لكن سرعان ما عادت إدلب إلى الواجهة، في ظلّ تسخين تدريجي لخطوط النار فيها، بما يمهّد لتقويض التفاهمات الهشّة حول المحافظة الشمالية، بل، وبشكل أدق، لتحديث تلك التفاهمات بما يتماشى مع طبيعة المرحلة المقبلة. وإذا كانت الصورة العامة توحي بأنّ عودة ملف إدلب إلى طاولة البحث ناجمٌ عن عودة ملف شرق الفرات إلى المراوحة في المكان الذي وصل إليه، فإن نظرة معمّقة ستكون كفيلة بتظهير صورة مختلفة.