فرنسا
«جنيف السوري»: تشكيل الوفد المعارض تحول إلى عملية تقاسم للنفوذ بين بعض الدول الأوروبية والإقليمية
مؤتمر جنيف ثابت الموعد في 22 كانون الثاني المقبل من دون أولويات أو أجندة واضحة، وعملية سياسية مديدة لا أفق واضح لها، ولا رزنامة زمنية محددة «لأنها بداية تسوية»، كما وصف المبعوث الدولي والعربي إلى سوريا الأخضر الإبراهيمي جنيف، وأن المفاوضات ليست ليوم أو يومين وأنها ليست حدثاً آنياً وينبغي أن تطول كثيراً كي يكتب لها النجاح، وهناك مراحل مختلفة لتطبيق بيان «جنيف 1».
بريطانيا ستساهم في تدمير «الكيميائي»
أعلنت الحكومة البريطانية، أمس، موافقتها على تدمير جزء من مخزون الأسلحة الكيميائية السورية في منشأة تجارية.
وذكرت وزارة الخارجية البريطانية، في بيان، إن «المواد الكيميائية الصناعية ستنقل من سوريا بواسطة سفينة إلى ميناء في بريطانيا»، مشيرة إلى أنها ستقوم بتدمير 150 طنا من المواد الكيميائية.
اليمن: تمرّد قبلي ضد الحكومة اشتباكات حوثية ـ سلفية في صعدة
تنوعت الاشتباكات في اليمن، أفقر دول الخليج العربي، من أعمال عنف قبلية جنوباً وضد وجود السلطة والجيش، إلى مواجهات بين حوثيين وسلفيين شمالاً. ففي ولاية حضرموت الجنوبية، أسفرت أعمال العنف الناتجة مما أطلق عليه «الهبة الشعبية»، احتجاجاً على مقتل أحد قادة القبائل، عن مقتل مواطنَين، فضلاً عن تدمير ممتلكات. أما في ضواحي مدينة صعدة الشمالية، فقتل تسعة أشخاص في مواجهات مسلحة، بحسب ما أعلن مصدر قبلي أمس.
لقاء تشاوري حول جنيف2 روسيا تجدد الدعوة لحل سياسي للأزمة في سورية
«جنوب السودان» تواجه شبح الحرب
لا تظهر التطورات المتسارعة في جنوب السودان أي هدوء قريب، بل العكس تماماً، إذ يبدو أن المعارك تصاعدت، واتسعت رقعتها، تزامناً مع إعلان الأمم المتحدة أن الوضع يتجه نحو النزاع الإتني. ويأتي ذلك كله، بعد تأكيد الجيش سيطرة القوات المتمردة الموالية لنائب الرئيس السابق ريك مشار على مدينة بور (200 كيلومتر شمال جوبا)، في الوقت الذي دعا فيه مشار إلى إسقاط الرئيس سلفا كير، رافضاً الحوار.
المقداد: من يرسل القتلة يتحمل المسؤولية المباشرة عن قتل السوريين
أكد نائب وزير الخارجية والمغتربين الدكتور فيصل المقداد أن من يرسل القتلة إلى سورية سواء في الولايات المتحدة الأمريكية أو فرنسا أو بريطانيا أو تركيا أو السعودية وغيرها يتحملون المسؤولية المباشرة عن قتل السوريين وأن من يدعم الإرهاب في سورية والعراق ليس ببشر.
إنسان النياندرتال كان أيضاً يدفن موتاه
أظهرت دراسة جديدة أن إنسان النياندرتال كان مثل البشر العصريين، يدفن موتاه.
وأكّد باحثون أن النياندرتال، وهم أسلاف للبشر، دفنوا موتاهم في غرب أوروبا بعد أن كانت تخمينات غير مثبتة أشارت إلى أن موقع اكتُشف في جنوب غرب فرنسا عام 1908 هو في الواقع مقبرة.
وقال الباحث ويليام ريندو، من مركز البحوث الدولية في الإنسانيات والعلوم الاجتماعية: إن «هذا الاكتشاف لا يؤكد وجود مقابر للنياندرتال في غرب أوروبا فحسب، بل يشير أيضاً إلى مقدرة متقدّمة لهذه المخلوقات على إنشاء المقابر».