فرنسا

الموقع
05-02-2014

رئيس "الإئتلاف" في موسكو و"هيئة التنسيق" في القاهرة: التبعية الخارجية تشتت المعارضة السورية

"الائتلافيون" في موسكو من دون أي تغيير في الموقف الروسي. رئيس "الائتلاف" احمد الجربا الذي حمل معه، كما قال، لائحة بأسماء "الوزراء في حكومة انتقالية" لإقناع وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف بالضغط على دمشق لبدء البحث بها في جولة جنيف الثانية في 10 شباط الحالي، لم يذهب إلى حد تسليمها للروس.

05-02-2014

من أجل جبهة وبرنامج وطنيين في سوريا

يبدو أن فريقاً من المستشارين الأمميين يحيط بالسيد الأخضر الإبراهيمي، ويقدم المساعدة له في إدارة جلسات مؤتمر جنيف رقم 2. كمثل الفريق الذي عاونه في بغداد بعدما احتلها الأميركيون وعمل بموازاة فريق الحاكم بريمر وبالتنسيق معه. أغلب الظن أنّ الإبراهيمي قد استدعى إلى جنيف بعض الذين ذهبوا معه إلى بغداد ... من المحتمل أيضاً أنّه كان سيتخذ مركزاً له في دمشق لو أن الأميركيين، أو جماعاتهم الوهابية «الطالبانية»، تمكنوا من دخولها واحتلالها! هل قدّم «الموفد الأممي» السيد الأخضر الإبراهيمي خدمة للعراقيين؟

05-02-2014

فرنسا: افتتاح أول محاكمة حول الإبادة الرواندية

بعد مرور عشرين عاماً على الإبادة التي خلفت نحو 800 ألف قتيل في رواندا، بدأت فرنسا التي غالباً ما تتعرض لانتقادات لدورها في تلك المأساة، أمس محاكمة ضابط رواندي سابق متهم بالتواطؤ، وقد وصفت كيغالي هذه السابقة بأنها «مؤشر جيد».

05-02-2014

كمال الصليبي مؤرّخاً... لا مفكّراً

بعض كتّاب ومؤرخي لبنان والعالم العربي ينتمون إلى تلك الفئة المعصومة عن النقد، وخاصة إذا كانت من وزن كمال الصليبي. وفي مرحلة سابقة كان الانبهار بهؤلاء يشملني أيضاً. كيف لا وأنا أنتمي إلى الجيل، الذي نشأ على مؤلفات كمال الصليبي وفيليب حتي ونبيه أمين فارس وأنيس فريحة وكمال اليازجي وأنطوان غطاس كرم وغيرهم من المبدعين في تاريخ لبنان والعرب ثقافة وأحداثاً.

01-02-2014

منجمون صينيون: تأهبوا للصراعات والنار

أكد خبراء التنجيم في الصين، أو ممارسو الفن الصيني القديم المعروف باسم " فينغ شوي"، أن "عام الحصان" الذي يبدأ في الواحد والثلاثين من الشهر الحالي، من المتوقع أن يجلب معه الصراعات والكوارث المرتبطة بالنار، كما من الممكن أن يجلب مكاسب كبيرة مرتبطة بالخشب، وهما، أي النار والخشب، عنصران أساسيان لهذا العام، طبقاً للتقويم الصيني.

01-02-2014

إسرائيل عدوّ... ولكن

تجد حركة 14 آذار اللبنانيّة (والسوريّة _ إذ إن الراعي واحد للحركتين) نفسها في موقع حرج مع الجمهور العربي العريض. هي من ناحية واقعة حكماً في خندق إقليمي تديره الحكومتان السعوديّة والإسرائيليّة بالتنسيق مع الحكومة الأميركيّة، ومن ناحية أخرى هي لا تستطيع أن تجاهر بحقيقة موقعها السياسي وذلك بحكم العداء العربي (الشعبي) التاريخي للكيان الغاصب، وبحكم تراث الجرائم الصهيونية ضد لبنان وأهله.