فرنسا

أعربت وزارة الخارجية والمغتربين أمس عن أسفها لعدم تمكن السوريين في فرنسا من المشاركة بالانتخابات الرئاسية لاعتراض الحكومة الفرنسية، مطالبة الرأي العام العالمي بإدانة هذه «التصرفات اللامسؤولة». واعتبرت الوزارة في بيان لها نشرته وكالة الأنباء «سانا» أن ذلك يأتي في إطار «الدعم المكشوف الذي تقدمه فرنسا للإرهابيين في سورية وتحالفها معهم بهدف تدمير سورية والنيل من مواقفها على مختلف المستويات».

أشارت دراسة إجتماعية أجراها فريق من الباحثين الفرنسيين، في مركز أبحاث فرنسي، إلى أن فرنسا هي الدولة الوحيدة، من بين 40 دولة أجريت عليها الدراسة، التي تقبل فكرة الخيانة الزوجية، وتعتبرها نوعاً من اللهو الصبياني.
ورأى 47 بالمئة من الفرنسيين أن الخيانة الزوجية شيء مقبول ولا يمثل لهم صدمة في حياتهم، بينما 78 بالمئة من الذي أجري عليهم الاستفتاء على مستوى العالم، يعتقدون ان هذه المسألة لا أخلاقية، وأن مسألة خدعة الجانب الآخر غير مقبولة نهائياً.

وكالات

كشفت صحيفة أيدينليك التركية عن ارتباط جماعة بوكو حرام الإرهابية النيجيرية التابعة لتنظيم القاعدة الإرهابي والتي قتلت أكثر من 1500 شخص واختطفت فتيات نيجيريات واعتدت على الكنائس والجوامع وقوات الأمن في نيجيريا خلال عام 2014 بحكومة حزب العدالة والتنمية في تركيا.

بعدما استقبلت بلجيكا فيلم «باسم الابن» لفنسان لانو بحفاوة كبيرة العام الماضي، ها هو الشريط يثير غضباً في فرنسا مع طرحه في الصالات أول من أمس. جمعية «سيفيتاس» الكاثوليكية الأصولية خرجت عن طورها، مطالبةً بمنع العمل كلياً في فرنسا.

قال بنك باركليز البريطاني أمس إنه ألغى نحو 14 ألف وظيفة هذا العام في إطار مساعيه لتبسيط عملياته وخفض حجم وحدته للخدمات المصرفية الاستثمارية.

وذكرت شبكة (سكاي نيوز) الإخبارية أن البنك تجاوز بهذا الرقم جميع التوقعات إذ سبق أن أشار إلى أنه يخطط للتخلص من 10 آلاف إلى 12 ألف شخص.

على الأقل هناك من يخرق حدود المراوغة السياسية في الغرب حول «الجهاديين». وزيرة الداخلية البلجيكية جويل ميلكيه تستضيف اليوم اجتماعاً دولياً رفيع المستوى حول «المقاتلين الأجانب» في سوريا، يحضره ممثلون عن سبع دول أوروبية، إلى جانب نظرائهم من الولايات المتحدة وتركيا والأردن والمغرب وتونس.

على وقع طبول الحرب التي يحذّر منها الغرب، بدا الجانب الروسي أمس أكثر مرونة في طروحاته إزاء الأزمة الأوكرانية، مقارباً بإيجابية عدة ملفات لحل الأزمة؛ منها الإعلان عن سحب القوات الروسية من المناطق القريبة من أوكرانيا، ومطالبة «الانفصاليين» في الشرق بتأجيل الاستفتاء على الاستقلال، والاستعداد للمشاركة في جولة جديدة من المفاوضات في جنيف، فيما التقى وزيرا خارجية روسيا سيرغي لافروف وأوكرانيا أندريه ديشيتشيا في فيينا على هامش قمة أوروبية.

حين ذهبت جائزة غونكور إليه، العام 2012، لم يكن كثيرون يتوقعون فوز جيروم فيراري (مواليد عام 1968 في باريس) بالجائزة عن روايته «موعظة عن سقوط روما»، إذ كانت تشير كل التوقعات إلى أن أكبر الجوائز الأدبية في فرنسا ستكون من نصيب باتريك دوفيل وروايته «طاعون وكوليرا».