هدوء نسبي بين تركيا و«الوحدات» ونقاشات «الدستورية» و«رباعية إسطنبول» في دمشق
حيّدت التطورات على الحدود السورية ــــ التركية شرق الفرات، خلال الأيام القليلة الماضية، الأضواء عن إدلب ومحيطها، وتحديداً عن تنفيذ «اتفاق سوتشي» وإنشاء «المنطقة منزوعة السلاح». وعلى رغم الجهد الكبير المبذول من قبل روسيا وتركيا لمنع انهيار الاتفاق، لم تخل خطوط التماس من خروقات متعددة امتدت بين ريفي إدلب وحماة، كان آخرها أمس، مع استهداف بلدتي جورين ومعان في ريف حماة الشمالي بقذائف صاروخية.