تركيا

في مطلع تشرين الثاني من عام 2014، قلنا في مقال بعنوان: «عن «البطة العرجاء» والرهان على الوقت..

صرح الرئيس التركي رجب الطيب أردوغان، ان تركيا على إتصال مع سوريا وايران والعراق بشأن تطورات المنطقة.

في وقت واصلت أنقرة زج المزيد من قوات جيشها في المناطق الملاصقة لمحافظة إدلب، انطلقت مباحثات حول تسليم

أعطى استفتاء إقليم كردستان العراق شكلاً جديداً لتناقضات الصراع في شرقي المتوسط، فهو يتجاوز مسألة التقسيم

فيما يبدو أنه متوافق مع نتائج القمة الروسية التركية الأخيرة، نشرت تركيا عناصر من قوات شرطتها العسكرية في شمال محافظة إدلب، وذلك مع استعداد كل من روسيا وإيران لاتخاذ إجراء مماثل.

ادعى رئيس النظام التركي رجب طيب أردوغان أنه حريص على وحدة سورية والعراق رغم أن نظامه هو المسؤول عن كلالأزمات التي تعاني منها شعوب المنطقة

بدأت الشرطة العسكرية التركية بالانتشار في محافظة إدلب، التي تدخل ضمن مناطق خفض تصعيد التوتر المتفق عليه في أستانا.

أعلن المتحدث بإسم الحكومة العراقية، سعد الحديثي، إغلاق المنافذ الجوية لإقليم كردستان منذ السادسة مساء حسب التوقيت المحلي ليوم الجمعة 29 أيلول.

وقال الحديثي “نحن ماضون لتطبيق قرار الحكومة الاتحادية في ممارسة صلاحياتها ومسؤولياتها فيما يتعلق بفرض الرقابة، والإشراف على المنافذ الحدودية والجوية الموجودة في محافظات إقليم كردستان”.

أعلن فلاديمير كوجين مساعد الرئيس الروسي لشؤون التعاون العسكري التقني أن” موسكو لن تسلم أنقرة التكنولوجيا الخاصة بصواريخ إس400 في إطار تزويد تركيا بصواريخ من هذا النوع”.

بعد أسبوع عنيف شهدته مدن وبلدات محافظة إدلب ومحيطها، إثر تكثيف موسكو حملتها الجوية رداً على هجوم شنته