شن طيران العدوان السعودي سلسلة غارات على عدد من المحافظات اليمنية خلال الساعات الماضية.
وذكر موقع “المسيرة نت” اليمني أن طيران العدوان شن غارتين على مديرية حرض في حجة وثلاث غارات على مديريتي صرواح ومجزر في مآرب وغارتين على مديرية الظاهر في صعدة، ما أدى إلى أضرار مادية في ممتلكات المواطنين.
كما قصف مرتزقة العدوان السعودي بقذائف المدفعية قرية الدحفش بأطراف مدينة الدريهمي في محافظة الحديدة غرب اليمن.
يبذل المبعوث الدولي إلى اليمن، مارتن غريفيث، جهوداً كبيرة لإحياء عملية السلام المتعثّرة منذ أواخر 2018، حاملاً رؤى وأفكاراً لحلول مجزأة ومؤقتة لا تطفئ نيران الحرب ولا تنهي معاناة اليمنيين بقدر ما تتيح لـ«التحالف» السعودي ترتيب أوراقه العسكرية في مختلف الجبهات، كما ترى صنعاء.
تدهورت اليوم سيارة سياحية نوع “جيلي” بداخلها عائلة مكونة من سبعة أشخاص قرب مفرق أم التبابير بمنطقة الفرقلس على طريق عام حمص _ تدمر بريف حمص الشرقي، ما أسفر عن وفاة شخص وإصابة 6 آخرين بينهم 4 أطفال اثنان منهم بحالة حرجة .
ووفقا لمصدر في مركز شرطة الطرق العامة بمنطقة الفرقلس أكد أن الحادث حصل نتيجة تدهور سيارة سياحية خاصة نوع جيلي بسبب السرعة الزائدة التي تسببت بانفجار عجلتها الأمامية اليمنى وجنوحها عن الطريق.
وأشار المصدر إلى أن السيارة كانت قادمة من محافظة دير الزور وبداخلها عائلة مكونة من سبعة أشخاص .
الوطن
تعيش محافظة أبين اليمنية، غربي مدينة عدن، حالة حرب مفتوحة، منذ أيام، طرفاها القوات التابعة لحكومة الرئيس المنتهية ولايته عبد ربه منصور هادي، تساندها ميليشيات حزب «التجمّع اليمني للإصلاح» («الإخوان المسلمون» في اليمن)، والميليشيات المدعومة من الإمارات، بقيادة «المجلس الانتقالي الجنوبي».
أعلنت السلطات اليمنية، الإثنين 11 مايو/أيار 2020، أن مدينة عدن، مقر الحكومة اليمنية المُعترف بها دولياً، مدينة “موبوءة”، وذلك بعد ارتفاع حالات الإصابة بفيروس كورونا المُستجد إلى 35 حالة، من بينها أربع حالات وفاة، وسط خشية من استمرار أعداد الإصابات بالتزايد، الذي يقابله ضعف بالخدمات الطبية.
شن طيران العدوان السعودي اليوم سلسلة غارات على محافظتي الجوف والبيضاء في اليمن.
وذكر موقع “المسيرة نت” اليمني أن طيران العدوان السعودي شن 6 غارات على مديرية خب والشعف في الجوف فيما شن 7 غارات على منطقة قانية في البيضاء ما أدى إلى أضرار مادية في ممتلكات المواطنين.
كما قصفت مرتزقة العدوان السعودي بقذائف المدفعية حارة الضبياني وشارع الـ 50 في محافظة الحديدة.
وكانت طفلة يمنية أصيبت أمس جراء اعتداء صاروخي لقوى العدوان على محافظة صعدة فيما أحبطت الدفاعات الجوية اليمنية اعتداءات لطيران العدوان في أجواء محافظة الجوف.
لم يكن الرئيس الأميركي، دونالد ترامب، غامضاً أو موارباً يوماً في لعبة الابتزاز التي يتبعها مع السعودية. لكن عملية «الحلب» التي يمارسها اتخذت في الأيام الماضية منحى أشد وضوحاً، وأكثر حساسية في آن. حين سئل عن صحة التقارير بشأن تخفيف الوجود العسكري في المملكة والخليج، استعاد فوراً عباراته المكرورة بهذا الشأن: «هناك دول غنية نحميها مقابل لا شيء، وإن كنا نقدم الحماية إلى بعض الدول، فعليها احترامنا». اكتفى ترامب بترداد سياسته المعروفة مع الحلفاء من دون الإسهاب في تفاصيل أكثر، لكنها كانت إجابة كافية لفهم ما تقوم به القوات الأميركية في المنطقة.
يعتبر تطبيق واتساب أحد أكثر تطبيقات المراسلة الفورية استخداماً حول العالم، إذ يعتمد عليه الجميع تقريباً على أساس يومي للتواصل، فهو يتيح للمستخدمين إرسال الرسائل والصور ومقاطع الفيديو على الفور.
ومع ذلك، هناك أوقات نريد فيها إرسال رسالة في وقت معين مثل تهنئة عيد الميلاد والعام الجديد، ولكن ليس لدى واتساب ميزة لجدولة أي رسالة داخل التطبيق، لكن هناك العديد من تطبيقات الجهات الخارجية المتاحة على متجر Google Play والتي تمكن المستخدمين من جدولة أي رسالة في الوقت والتاريخ المحددين.
نشر موقع “مونيتور” البريطاني مقالاً للصحفية “لبينار تيمبرلي” تتحدث فيه عن الحرب التركية ضد المحور السعودي-الإماراتي والتي وصلت إلى أوجها.
وجاء في المقال:
في منتصف نيسان الماضي، أعلنت السعودية أنها منعت تداول وكالة أنباء تمولها الدولة التركية وعدد من مواقع الإنترنت، وهو ما دفع بعد أسبوع بتركيا لحظر تداول عدد من القنوات ومواقع الأخبار الممولة من الرياض وأبو ظبي.
طالب عشرات المثقفين العرب في مصر والعراق ولبنان واليمن وسوريا والبحرين والأردن وفلسطين، برفع الحصار والعقوبات الاقتصادية عن سوريا، في ظروف انتشار فيروس كورونا المستجد.
وورد في البيان الذي وقع عليه أدباء وكتّاب ومحامون وبعض العاملين في مجال الفن، إن العالم كله يمر بمحنة من أسوأ المحن التي واجهت البشرية جميعها، ألا وهي جائحة "كوفيد 19".