عشرات القتلى وتجدد اشتباكات وزارة الدفاع باليمن
تجددت الاشتباكات بالأسلحة الثقيلة قرب مجمع وزارة الدفاع اليمنية بصنعاء، فيما أعلنت مصادر رسمية عن ارتفاع عدد ضحايا التفجير الذي استهدف الوزارة والمعارك التي تلتها إلى أكثر من مائتي قتيل وجريح.
تجددت الاشتباكات بالأسلحة الثقيلة قرب مجمع وزارة الدفاع اليمنية بصنعاء، فيما أعلنت مصادر رسمية عن ارتفاع عدد ضحايا التفجير الذي استهدف الوزارة والمعارك التي تلتها إلى أكثر من مائتي قتيل وجريح.
في وقت يشهد فيه اليمن تأزماً في عملية سير الحوار الوطني، الذي يفترض أن يساهم في إنهاء المرحلة الانتقالية والوصول إلى دستور جديد وشكل جديد للدولة، تمكّن مسلحون يرتدون ملابس الجيش، من اقتحام مجمع وزارة الدفاع اليمنية أمس، والاشتباك مع عناصر الجيش في الداخل، بعد تفجيرين ضخمين، أحدهما انتحاري، ما أسفر عن مقتل 52 شخصاً وجرح 167 آخرين، بحسب ما أعلنت «اللجنة الأمنية العليا»، في بيان أوردته وكالة الأنباء اليمنية «سبأ».
شن الأمين العام لـ«حزب الله» السيد حسن نصر الله هجوماً عنيفاً على السعودية، متهماً إياها بالوقوف وراء مجموعة «عبدالله عزام» التي تبنت تفجير السفارة الإيرانية. واعتبر أن «التفجير له علاقة بالغضب السعودي من إيران بسبب فشل مشاريعها في المنطقة». كما رأى أن «المخابرات السعودية تقف وراء العديد من التفجيرات بالعراق، وتقوم بتشغيل بعض فروع القاعدة».
استمع مجلس العموم البريطاني إلى تحذير بأن شن جهاديين عائدين من سوريا هجمات إرهابية في أوروبا أصبح "أمرا حتميا لكنه قد لا يحدث قريبا".
وجاء ذلك التحذير على لسان توماس هيغهامر من المؤسسة النرويجية لأبحاث الدفاع، وهو أحد خبراء الإرهاب وله مؤلفات عن تنظيم القاعدة.
قتل ثلاثة جنود يمنيين وستة مسلحين يشتبه في صلتهم بـ«تنظيم القاعدة»، أمس، في منطقة حضرموت جنوب اليمن، بحسب ما أعلنت وزارة الدفاع اليمنية في بيان على موقعها على الإنترنت.
وذكر البيان أن «مسلحين تابعين لتنظيم القاعدة نفذوا هجوماً على نقطة تفتيش للجيش اليمني عند مدخل مدينة سيؤون، ثاني أكبر مدن محافظة حضرموت، ما أدى إلى مقتل ثلاثة جنود وستة من المسلحين في تبادل إطلاق النار».
(رويترز)
على جدول التفاهم الأميركي ــــ الروسي، والأميركي ــــ الإيراني، توجد ثلاث حزم من الملفات: (1) معلّقة على سواها، وأهمها التسويات مع إسرائيل، والمقاومة، واستثمارات النفط والغاز شرقيّ المتوسط، (2) وغامضة، كملفات العراق والبحرين واليمن... والسعودية، في سياق إعادة بناء الهيكل السياسي الأمني للشرق الأوسط، (3) ومتفق عليها.
قال له في لهجة لا تخلو من الشماتة «أختك مع الواد عضمة تحت شجرة المانغا اللي هناك». بدا عليه الغضب ونفرت عروق وجهه وهو ينطلق صوب الشجرة المزعومة ثم يعود أكثر غضباً ويقول لمبلغه «يا بن الكلب يا مفتري دي شجرة جميز مش مانغا».
هل تبدو هذه النكتة مضحكة؟ لن تبدو كذلك إذا نظرنا إلى بعض ردود الأفعال التي انطلقت فور إعلان مؤسسة طومسون «رويترز» عن دراستها عن أوضاع المرأة في الأقطار العربية. الدراسة وضعت مصر في ذيل القائمة كأسوأ دولة في ما يتعلق بأوضاع المرأة لما تعانيه من تحرش واضطهاد وتهميش وإفقار وإهمال وشتى أنواع الانتهاكات.
دمرت وحدات من الجيش العربي السوري اليوم أوكارا للمجموعات الإرهابية المسلحة في عمليات مركزة في منطقة القلمون والغوطة الشرقية وداريا والزبداني وحيي برزة والقابون انتهت بسقوط أعداد كبيرة من أفرادها قتلى ومصابين بعضهم مما يسمى "جيش الإسلام".