الرأسمال الخليجي كأداة للاختراق الثقافي
يعتبر الصراع الإيديولوجي السمة الأساسية للصراع بين الغرب الرأسمالي بقيادة أميركا والمعسكر الاشتراكي بقيادة الاتحاد السوفياتي في فترة ما سمي بالحرب الباردة.
يعتبر الصراع الإيديولوجي السمة الأساسية للصراع بين الغرب الرأسمالي بقيادة أميركا والمعسكر الاشتراكي بقيادة الاتحاد السوفياتي في فترة ما سمي بالحرب الباردة.
استبدلت شركة الطيران الصينية زي المضيفات التقليدي على رحلاتها بزي المنتخب البرازيلي لكرة القدم في مطار «كونمينغ».
وعلى الرغم من أن المنتخب الصيني لا يشارك في مونديال 2014، ولم يرد ذكره ضمن قائمة أفضل 100 منتخب، بحسب تصنيف الاتحاد العالمي لكرة القدم إلا أن الصينيين قرروا التعبير عن حبهم لهذه اللعبة التي توحد شعوب العالم بأسره وعشاق الساحرة المستديرة، الذين يشجعون منتخبات وأندية عالمية خارج إطار بلدانهم.
وكالات
تشارك بوارج حربية صينية في أكبر مناورات بحرية في العالم بقيادة أميركية في المحيط الهادئ، بدءاً من يوم غد، في سابقة رمزية، سعياً لتعزيز التعاون بين الدولتين القويتين.
وتضم المناورات 23 دولة مطلة على المحيط الهادئ، بما فيها فرنسا (لأن لديها اراضي في تلك المنطقة) بـ 49 بارجة وست غواصات وأكثر من 200 طائرة و25 ألف جندي.
وللمرة الأولى ستشارك الصين في هذه التدريبات المتعددة الأطراف التي تنتهي أول آب المقبل، ما سيجعلها تتحرك الى جانب البحرية اليابانية في وقت تمر العلاقات بين بكين وطوكيو بفترة من التوتر الشديد، بسبب خلافات حول حدود بحرية.
أعلنت منظمة حظر الأسلحة الكيميائية أن سورية قامت اليوم بشحن آخر المواد الكيميائية خارج اراضيها تمهيدا لاتلافها في البحر منوهة بتعاون الحكومة السورية البناء مع المنظمة في هذا الإطار.
ونقلت وكالة الصحافة الفرنسية عن المدير التنفيذي للمنظمة أحمد أوزومجو قوله في موءتمر صحفي في مدينة لاهاي الهولندية اليوم “في اللحظة التي أتحدث فيها اليكم غادرت السفينة التي تنقل الاسلحة الكيميائية لتوها مرفأ اللاذقية وأن إخراج مخزونات المنتجات الكيميائية كان شرطا أساسيا للبرنامج الهادف إلى إتلاف الأسلحة الكيميائية في سورية”.
توفي المصور الصحفي في وكالة الأنباء الصينية شينخوا أحمد حسن أحمد عبد اللطيف أمس الجمعة متاثرا بإصابته برصاصة طائشة بدمشق في الرابع من حزيران الجاري.
وأعلنت وكالة الأنباء الصينية شينخوا أمس نبأ وفاة المصور الصحفي العامل لديها أحمد حسن أحمد عبد اللطيف متاثرا بإصابته برصاصة طائشة أثناء تغطيته الاحتفالات في الرابع من حزيران الجاري.
بعد خمسة أيام من المفاوضات النووية الشاقة بين إيران ومجموعة الدول الست «5 + 1» في فيينا حول البرنامج النووي الإيراني، أقرت أمس القوى الكبرى وطهران بأن التوصل الى اتفاق لا يزال بعيد المنال، فيما حمّلت الأخيرة الدول الست مسؤولية إجهاض الاتفاق النهائي بسبب عدم تمتعها برؤية واحدة. لكنها أعلنت عن استئناف المحادثات في 2 تموز المقبل في العاصمة النمساوية أيضاً.
بيّن أمين سر اتحاد المصدرين السوريين مازن حمور أن الاتحاد قام بتشكيل لجنة قطاعية خاصة بالرخام وأحجار الزينة والفسيفساء، موضحاً أن مهمة اللجنة متابعة أعمال قطاع المقالع والعمل على حل مشاكلها، إذ إن هذا القطاع كان يقوم بتصدير ما يعادل 200 مليون دولار سنوياً لعدد كبير من دول العالم وأهمها دول الخليج والصين، ولكن نتيجة للظروف الأمنية التي تمر بها البلد فقد خرجت العديد من المقالع من الخدمة حتى أصبح نصفها متوقفاً عن العمل إما لأسباب أمنية تتعلق بظروف المنطقة التي بها المقلع أو لظروف أخرى ومنها الخلاف الحاصل بين وزارتي النفط والزراعة حول ملكية عدد من المقالع في المنطقة الساحلية، حيث تدعي وزارة ال
غداة مناخات من التفاؤل سيطرت على مسار مفاوضات إيران مع مجموعة "5+1" في العاصمة النمساوية فيينا منذ الاثنين الماضي، ظهرت أولى البوادر الإيجابية مع إعلان وزير الخارجية الإيراني محمد جواد ظريف، أن المفاوضين بدأوا "ببطء" أمس صياغة نص اتفاق نهائي حول البرنامج النووي الإيراني، ولكن مع استمرار وجود تباينات عدة.
وقال ظريف لوكالة الأنباء الطالبية الإيرانية (اسنا) من فيينا "اليوم، بدأنا ببطء صياغة نص اتفاق نهائي.. ولكن لا يزال هناك تباينات كثيرة"، مضيفاً أنه ما يزال أمام الطرفين "خلافات أساسية". وأشار ظريف إلى أن المفاوضات كانت "شاقة جداً خلال اليومين الأخيرين".