عن محو آثار النبي آل سعود «يفتحون» مكة * [5]
كان الوهابيون قبل أن يحتلوا مكة، قد دخلوا إلى مدينة الطائف، في سبتمبر/ أيلول 1924، ففعلوا فيها الأفاعيل... وإليكم ما ورد في الجزء الثاني من كتاب «صقر الجزيرة - عبد العزيز آل سعود» (وهو كتاب تمجيدي، طبع على نفقة الملك السعودي) للكاتب الباكستاني أحمد عبد الغفور عطار الذي يسجل لنا وقائع ما حصل في الطائف، قائلاً: