أسامة غنم: رائحة عفونة تفوح من هذا البيت!
يتجوّل أسامة غنم (1975) منذ سنوات في الشوارع الخلفيّة للمسرح العالمي، بحثاً عمّا يشبهنا ويخاطب حواسنا ويسمو بذائقتنا التي خرّبتها الفرجة السطحية والعروض العابرة، إلى أن يقع على ضالته بعد عناء ومشقّة: نصّ إشكالي بدمغة لا تُمحى.