أفادت الجمعية السورية للوقاية من حوادث الطرق بوقوع حادث سير عند نفق العباسين إثر تدهور سيارة ناتج عن سرعة زائدة أدت إلى أضرار جسدية ومادية.
وأشارت الجمعية إلى وقوع حادث سير نتيجة سرعة زائدة على أوتستراد المزة أمام السكن الجامعي أدى إلى دهس امرأة ولاذ السائق بالفرار ما أدى إلى إصابة جسدية للمرأة.
كما وقع حادث داخل الشركة الخماسية بستافة شوكية أدى إلى دهس أحد عمال الشركة، كما أدى إلى إصابة عامل المؤسسة داخل الشركة بإصابات جسدية.
كشف رئيس الهيئة العامة للطب الشرعي زاهر حجو عن وصول ١١٧ جثة إلى مشفى المواساة معظمها من مدينة دوما بالغوطة الشرقية.
وأوضح حجو أن زمن وفاة الجثث التي وجدت في دوما من أسبوعين، مشيرا إلى أنه يتم حاليا التعرف على الجثث.
وأضاف حجو أنه “نتيجة ارتفاع الحرارة تشوهت بعض الجثث”، مؤكدا أن معظم حالات الوفاة نتيجة طلق ناري.
ألقى مركز الأمن الجنائي في محردة القبض على سارق لحقيبة مملوءة بالمال بأقل من نصف ساعة وأعادها إلى صاحبها.
وفي تفاصيل الحادث تقدَّم المواطن (ش– ع) ببلاغ إلى قيادة منطقة محردة يفيد بسرقة حقيبته السوداء التي تحوي كمية كبيرة من القطع النقدية الوطنية والدولار الأميركي، إضافة إلى أوراق ثبوتية تخصه.
وبيَّن مصدر مسؤول في الأمن الجنائي للوطن أنه بناء على هذه الشكوى والمعلومات الأولية التي وردت إلى قيادة المنطقة، تم تشكيل دورية تمكنت من القبض على الفاعل /م. ب/ بأقل من نصف ساعة.
اعتبرت الخارجية الروسية أن الهدف الحقيقي من الضربات الأمريكية البريطانية الفرنسية المشتركة على سوريا يكمن في إتاحة الفرصة للمسلحين المعارضين للسلطات السورية لالتقاط أنفاسهم.
ناقشت صحيفة “نيويورك تايمز” الأمريكية الوضع السوري بعد الضربات الصاروخية التي وجّهتها الدول الثلاث (أمريكا وفرنسا وبريطانيا) إلى منشآت سورية، مشيرة إلى الحل الوحيد للأزمة السورية.
وقالت الصحيفة إنه لم يتغير شيء بالنسبة لمعظم السوريين الذين قضوا سنوات يُعانون من الحرب بعد شن الولايات المتحدة الأمريكية وحلفائها الضربات الصاروخية.
حل الأزمة الوحيد
أعلنت المتحدثة باسم الخارجية الروسية ماريا زاخاروفا أن القوات الحكومية السورية عثرت على قنابل غاز أوروبية الصنع في الغوطة الشرقية.
وأضافت زاخاروفا "من الصعب التعليق على هذه الحقيقة بأي شكل من الأشكال، إنها مخيفة للغاية وتقوض الإيمان بإنسانية بعض الدول. نحن لا نتحدث عن دول بأكملها، بل عن السياسيين والقادة، الذين يصدرون مثل هذه الأوامر ويتخذون مثل هذه القرارات".
وأشارت إلى بدء خبراء منظمة حظر الأسلحة الكيميائية بالعمل في مدينة دوما السورية، لافة الانتباه إلى ظهور المزيد من الأدلة تدريجيا على عدم قيام الحكومة السورية بأي هجوم كيميائي على المدينة.
شاركت جملة وسائل دفاع جوي سورية في التصدي للعدوان الأمريكي البريطاني الفرنسي في الـ14 من أبريل/نيسان 2018.
ومن الوسائل التي استعانت القوات السورية بها لصد الهجوم الصاروخي في ذلك اليوم، المجموعة الصاروخية المدعوة “الدبور” (أو “أوسا” باللغة الروسية).
كشفت صحيفة "l’Opinion" أن المقاتلات والسفن الفرنسية فشلت في إطلاق العدد المقرر من الصواريخ خلال الضربة الثلاثية ضد سوريا.
وكشفت الصحيفة أن الطائرات الحربية والسفن الفرنسية واجهت مشاكل فنية عند إطلاقها الصواريخ في اتجاه سوريا، حيث نجحت في إطلاق 12 صاروخا فقط من إجمالي 16.
وقال مصدر في سلاح الجو الفرنسي للصحيفة: "أطلقت 9 صواريخ من أصل 10 من طراز (سكالب -إي جي)"
كشف مسؤول سوري في مركز البحوث العلمية الذي طاله العدوان الثلاثي الغربي، أن المركز الذي يقع في حي برزة بالعاصمة دمشق، استُهدف بـ14 صاروخا ودمر بالكامل.
ولفت رئيس قسم البوليميرات وعلم المواد في المركز سعيد السعيد، أن منظمة حظر الأسلحة الكيميائية، كانت قد زارت المركز في العام 2013، وأكدت خلوه من أي نشاط مشبوه.
كشفت مصادر قضائية سورية أنه يتم حاليا البحث عن الوثائق القضائية الخاصة بكاتب العدل الأول في عدلية دمشق.
وأوضحت المصادر اليوم الخميس 19/4/2018 أن هذه الوثائق معظمها وكالات تتعلق بحقوق المواطنين تم وضعها قبل الأزمة في مستودع بالمدينة
وصل وفد سوري كبير مساء الأربعاء 18/4/2018 إلى مدينة يالطا جنوبي شبه جزيرة القرم الروسية، للمشاركة في أعمال منتدى يالطا الاقتصادي الدولي الرابع.
ويضم الوفد السوري مسؤولين حكومين على رأسهم وزير الاقتصاد السوري، ومحافظ اللاذقية، إضافة إلى أكثر من 70 من رجال الأعمال من مختلف القطاعات الاقتصادية، في دلالة على عزم سوريا تعزز علاقاتها التجارية والاقتصادية مع روسيا.
بثت قناة "روسيا 24" شريط فيديو يتضمن لقاء مع طفل كان في موقع الهجوم الكيميائي المزعوم في مدينة دوما السورية يوم 7 أبريل الجاري.
ونفى الطفل، الذي يدعى حسن دياب، وهو في الـ 11 من عمره، خلال حديث للقناة الروسية، تسممه جراء هجوم كيميائي في دوما، كما روى ما جرى معه يوم الحادث.
أفاد التلفزيون السوري بانطلاق عملية انسحاب مسلحي تنظيم "جيش الإسلام"، التابع للمعارضة المسلحة، من مدينة الضمير في ريف دمشق الشمال شرقي إلى مدينة جرابلس في ريف حلب الشمالي.
نقلت وسائل إعلام روسية عن مصدر عسكري سوري أن صاروخين سليمين لم ينفجرا، خلال الضربة الأمريكية بالصواريخ المجنحة في 14 أبريل، نقلا جوا إلى روسيا أمس الأول.
ونقلت وكالة أنباء "تاس" عن المصدر قوله: "إن العسكريين السوريين عثروا على صاروخين مجنحين لم ينفجرا خلال الضربة الصاروخية الأمريكية ضد سوريا ليلة 14 أبريل، وكلا الصاروخين اللذين كانا في حالة جيدة، سلما أمس الأول إلى العسكريين الروس"
من جديد، يستعصي صراع «الإخوة الأعداء» على كلّ محاولات الاحتواء. الحلقة الأحدث من سلسلة الاقتتالات «الداخليّة» كانت قد انطلقت في شباط الماضي، إبّان تشكيل تحالف جديد بين «حركة أحرار الشام الإسلاميّة» و«حركة نور الدين زنكي». حمل التحالف اسم «جبهة تحرير سوريا»، واشتمل برنامج عمله على هدف واحد فقط «ردّ البغاة»، ما يعني في واقع الأمر التصدّي لـ«جبهة النصرة» واستنزافها تمهيداً لتقويض نفوذها.
يغيب عن القارئ العربي «فلسفة» إسرائيلية، بالمعنى التهكمي للكلمة، تسمى «هامش الإنكار» حيال أعمال عدائية تُقدم عليها تل أبيب في محيطها. هذا الهامش، يتلخص في عدم إصدار بيان رسمي، أو تصريح لمسؤول أو غير مسؤول، يقول فيه بشكل مباشر، إنّ إسرائيل هي التي أقدمت على الاعتداء.
تضرب مدينة حلب جذورها بعيداً في التاريخ، ويطيب لقسم كبير من أبنائها التغنّي بأنّها واحدة من أقدم المدن المأهولة في حياة البشريّة. يعود أقدم ذكر للمدينة إلى العام 2530 ق. م.، حين استولى «ريموش الأكادي بن سرجون» عليها وأسر ملكها «لوكال» (ما يعني أنّها كانت موجودة قبل ذلك التاريخ بطبيعة الحال).
بعد أن ظلّ مخفيّاً عن أبناء حلب ما يزيد على عقدين من الزمن، كُشف النقاب عن «باب النصر» أمام أبناء حلب أخيراً. انفتح الباب على كثير من الأسرار التي ظلّت خفيّة لقرونٍ طويلة، ويبدو أنّ ما تم اكتشافه حتى الآن ليس سوى جزء يسير ممّا يخفيه الموقع.
جمدت عملية تحرير مخيّم اليرموك بعد «مفاوضات قد تفضي إلى استسلام مسلحي داعش». أصوات المدافع هدأت جنوب العاصمة ليل أمس، بينما ما زالت زيارة المفتشين الأمميين لدوما قيد التجاذبات و«المخاطر الأمنية»، ما أجّل دخولهم إلى المدينة مرّة أخرى
أعلنت هيئة الرقابة على الاتصالات في روسيا أنها منعت الوصول إلى بعض الخوادم المملوكة لعملاقي التكنولوجيا غوغل وأمازون امتثالا لحكم قضائي بحظر تطبيق تراسل مشهور.