أحيا الفلسطينيون، أمس، الذكرى الرابعة والستين 
للنكبة، حيث خرج الآلاف في تظاهرات عمّت مدن الضفة الغربية وبلداتها وقراها، وداخل القدس المحتلة، وأراضي العام 1948، وقطاع غزة، رافعين شعاراً واحداً «راجعين راجعين»، فيما امتلأت المستشفيات الفلسطينية بالجرحى الذين سقطوا في مواجهات مع جنود الاحتلال عند نقاط التماس.
عند الثامنة والنصف صباحاً، تطلق مذيعة في إ
حدى إذاعات موجة «أف أم»، قهقهتها المعهودة، تتبعها تنهيدة قائمة على الغنج والدلال، لتبدأ بعدها موسيقى «جنيريك» البرنامج المسمى على اسمها طبعاً.
قتل 53 شخصا امس، بينهم 12 مدنياً وثمانية عسكريين و25 عنصرا من «القاعدة»، في معارك وغارات ضد عناصر من التنظيم المتطرف في محافظة ابين، جنوبي اليمن، بحسب ما أفادت مصادر عسكرية ومحلية وقبلية.
من رحم اليأس يولد الأمل، ومن كابوس الازدحام يتفجر 
الإبداع، ومن معضلة القاهرة المرورية المزمنة يصدر شيكاً بـ 1.2 مليون جنيه مصري! إذ أعلنت شركة «غوغل»، مساء أول من أمس في القاهرة، اسم الفكرة الفائزة بالجائزة الأولى في مسابقة «إبدأ».
أطلقت شركة «مونتغرابّا» الإيطالية ل
لأقلام التقليدية الفاخرة «قلم الخيميائي»، تقديراً لعمل الروائي البرازيلي باولو كويلو الذي يحمل الاسم ذاته.
أصدر وزير الاقتصاد والتجارة الدكتور نضال الشعار قراراً حدد فيه سعر ليتر المازو
ت بـ20 ليرة وذلك كحد أقصى لسعر مبيع مادة المازوت الحر في جميع أنحاء سورية التي فيها محطات ومراكز توزيع، وذلك عند البيع للمستهلك من جهات القطاع العام وجهات القطاع الخاص والأخرى.
حين يريد المرء أن يكتب عن روبرت شومان، بعد
أن يستمع وربما لساعات طويلة، الى بعض موسيقاه الجميلة، الرومنطيقية والتي تجمعه في بعض أروع لحظاتها برومنطيقيين آخرين هما شوبان وفاغنر،
خبر إعلاني: عُلم من مصادر مطّلعة ضمن شركتي الخليوي
في سورية ( سيريتل و MTN ) أنّ الشركتين تقومان وبالتنسيق مع المؤسسة العامة للاتصالات بالتحضير للبدء بعملية تعويض بعض مشتركي الخطوط لاحقة الدفع والجيل الثالث
وقف طابور طويل من السيارات في جوبا عاصمة جنوب
السودان أمام محطة للتزود بالوقود نضبت مضخاتها، وهذا مثال على ما يعانيه الاقتصاد المترنح في هذا البلد الفتي الغني بالنفط، من نقص في العملة الأجنبية وتصاعد في التضخم
لم ينظر المسرحي السوري الراحل سعد الله 
ونوس إلى خشبة المسرح كمكان لتقديم العروض فقط، أو ساحة للتواصل المباشر مع الجمهور عبر نصوص مكتوبة مسبقاً،