علوم وتكنولوجبا

أعنلت الباحثة المصرية رشا سمير محمود أنّها توصلّت إلى مضادات (علاج) لأورام الكبد والقولون أثبتت فعاليتها عند استخدامها مع فئران التجارب وفق ما أفاد المركز القومي للبحوث (حكومي) أمس. وأضاف المركز، في بيان نقلته وكالة «الأناضول» إن «الباحثة في قسم الكيمياء العلاجية لديه تمكنت من تحضير مشتقات عدة من مركب يعرف باسم «هيدرونفثالين» ثبت فعاليتها كمضاد لأورام الكبد والقولون».

وتابع المركز المصري بالقول إن مشتقات من هذا المركب استخدمت في الخارج كمضادات للبكتيريا والديدان وكعلاج للزهايمر، معتبراً أنّ هذا «الإكتشاف هو مجال جديد من مجالات استخدام مشتقاته».

أجرى علماء من جامعة ابيريستويث البريطانية تجربة، بينت نتائجها أن المصافحة بالأيدي تسبب انتقال البكتريا والمكروبات من شخص إلى آخر، بنسبة أعلى من انتقالها عند استخدام «قبضة في قبضة» للترحيب.

في فصل الصيف، يتوجه الكثيرون إلى الشواطئ سعياً للهروب من الحر، ولكنها قد تكون فرصة أيضاً لهم للتمعن ولو قليلاً في أهمية الرمال بالنسبة إلى الاقتصاد العالمي.
وفي الواقع، شهد العالم ثلاث ثورات تكنولوجية تقوم على الرمال، لا تزال إحداها في مرحلتها الأولى، التي إذا ما تنامت، فسيكون لها تأثيرات عظيمة على الاقتصاد العالمي. أما العنصر الرئيس فيها، فهو مادة الـ«سيليكون»، المكوّن الرئيسي للرمال.

أشارت نتائج دراسة جديدة من جامعة كاليفورنيا إلى أن الحرمان من النوم يزيد القابلية لتشكيل الذكريات الكاذبة، وتعتبر تلك النتائج الأولى من نوعها، حيث اهتمت الدراسات السابقة بتأثير قلة النوم في فقدان الذاكرة. أعدت هذه الدراسة التي نُشرت في مجلة «العلوم النفسية»، من فريق بحثي إذ لاحظ الباحثون أن قلة النوم ترتبط بضعف الأداء الإدراكي، وبينت مجموعة من الأبحاث التي شملتها الدراسة أن نقصه يساهم في إنتاج ذكريات كاذبة واستدعاء أحداث لم تحدث أبداً.

توصلت دراسة جديدة إلى أن الأجنة تظهر أدلة على التعلم بحلول الأسبوع الرابع والثلاثين من بدء الحمل أي قبل ثلاثة أسابيع مما كان معتقداً.

وقالت كبيرة الباحثين شارلين كروغر، وهي أستاذة مساعدة في كلية التمريض في جامعة فلوريدا، إن "الدراسة حققت كشفاً جديداً بالفعل" في ما يتعلق بوقت بدء الجنين في التعلم.

وتابعت الدراسة التي نشرت في دورية، سلوك وتطور الأجنة لدى 32 امرأة من الأسبوع الثامن والعشرين إلى الأسبوع الثامن والثلاثين من الحمل في محاولة لمعرفة متى تظهر قدرة الجنين على التعلم.

أكد الرئيس التنفيذي لـ"هيئة هندسة الفضاء الإلكترونية" الخبير الأمنيجوزيف دريسل، ومقره الولايات المتحدة، أن متسللين على الإنترنت على صلة بالحكومة الصينية سرقوا مئات الوثائق الخاصة بثلاث مؤسسات إسرائيلية متعاقدة لتطوير منظومة "القبة الحديدية" منذ العام 2011.
وقال دريسل، إن المجموعة المعروفة باسم "كومنت كرو" سرقت تصاميم للأنظمة الإسرائيلية لاعتراض الصواريخ خلال عدة هجمات في العامين 2011 و2012.
واستهدفت الهجمات عبر الإنترنت كبرى الشركات المتعاقدة مع الجيش وهي "إليسرا غروب" و"شركة الصناعات الفضائية الإسرائيلية" و"أنظمة رفاييل للدفاعات المتطورة".

تربط دقائق النانو بالخلايا السرطانية ومن ثم تسخن بالطاقة الكهرمغناطيسية، أو الأشعة تحت الحمراء أو بواسطة موجات الراديو.

تؤدي عملية تسخين دقائق النانو الى تدمير تام للخلايا السرطانية، ويقول علماء أمريكيون توصلوا الى اكتشاف هذه الطريقة لعلاج الأمراض السرطانية، إن جوهر الطريقة يكمن في استخدام دقائق النانو للقضاء حراريا على الخلايا السرطانية تنشيط جهاز المناعة للمريض.

أقرت شركة آبل الأمريكية للالكترونيات وبرامج الحاسوب بأن البيانات الشخصية بما في ذلك الرسائل النصية وقوائم جهات الاتصال والصور يمكن استخلاصها من هواتف آيفون من خلال تقنيات غير معلنة يستخدمها موظفو الشركة.
وأوضح جوناثان زدزيرسكي الباحث والخبير الأمني في آبل في تصريح نقلته رويترز وجود تطبيقات داخل هواتف آيفون تسمح بسحب كميات هائلة من البيانات دون علم المستخدم بذلك أو قدرته على إيقاف تلك التطبيقات.
واعتبر محللون وخبراء أن تصريحات زدزيرسكي تدل على تعاون شركة آبل مع وكالة الأمن القومي الأمريكية التي تدير برامج تجسس واسعة النطاق باستخدام أجهزة الكومبيوتر والهواتف المحمولة.

استحدث في الولايات المتحدة موقع الكتروني جديد يدعى “Hotelwifitest.cov ” من شأنه تقييم سرعة الـ”واي فاي” وجودتها في ما يزيد عن 100 فندق في العالم.

وذكر موقع روسيا اليوم أن إدارة الموقع تقوم بقياس سرعة واستقرار الـ “واي فاي” أما في الفنادق الأخرى فيتم التكهن بسرعة الـ”واي فاي” فيها بواسطة خوارزمية خاصة.
ويشير الخبراء إلى الدقة الفائقة للتكهن التي تأخذ بالحسبان سمعة بعض الفنادق ومتوسط سرعة الـ “واي فاي” في فنادق أخرى تابعة لشبكة الفنادق والمعلومات العامة عن هذه المدينة أو تلك، وحجم الطلب على الفندق وغيرها من العوامل.

وكالات

يؤكد العلماء اليوم أن الأرض تفادت الأربعاء 23 يوليو/تموز عام2012 بأعجوبة كارثة كونية، عندما مرت قربها سحابتان بلازميتان، مصدرهما الشمس.

ويبين العملاء أنه لو وقعت العاصفة الشمسية قبل هذا التاريخ بأسبوع فقط، لكانت النتائج وخيمة.

إذ كان بإمكان الحقل المغناطيسي لهاتين السحابتين أن يوقف عمل كافة الأجهزة الالكترونية والاتصالات على كوكب الأرض ويرجعنا بالتالي إلى الوراء قرونا من الزمن.

ويقول دانييل بيكر من وكالة الفضاء الأمريكية "ناسا" في تقريره، لو وقعت هذه الكارثة، لكانت ستكلفنا تريليوني دولار.