علوم وتكنولوجبا

قالت الشركة المنتجة للهاتف الذكي الأرخص في الهند، إنتكس، إنها تطمح في بيع نصف مليون هاتف خلال الأشهر الثلاثة القادمة، والتي تعتبرها "عصر جديد" في سوق الهواتف الذكية.

وتشترك إنتكس مع شركة موزيلا، ومقرها ولاية كاليفورنيا بالولايات المتحدة، في انتاج هاتف ذكي قيمته 33 دولار، كبديل أرخص للهواتف الذكية آيفون وسامسونغ.

وقالت المتحدثة باسم إنتكس، جوييتا مترا، إن الهاتف، الذي طرح في الأسواق هذا الأسبوع، يستهدف من يستخدمون الهواتف الذكية لأول مرة.

فشلت مجموعة "آبل" الاميركية للمعلوماتية مجددا في الاستحصال على قرار قضائي بمنع بيع هواتف ذكية مصنعة من جانب منافستها الكورية الجنوبية "سامسونغ" والتي تتهمها لشركة الاميركية بانتهاك براءات اختراع عائدة لها.

وكانت "آبل" تقدمت بطلب جديد امام محكمة في ولاية كاليفورنيا الاميركية اثر حكم صادر في ايار (مايو) خلص الى حصول انتهاكات لبراءات اختراع خاصة بالمجموعة الاميركية من جانب "سامسونغ".

لا تعلم ماري لُو أبداً أنها ملاحقة.
السيدة الأميركية تبلغ من العمر 77 عاماً، وبالرغم من أنها مصابة بالألزهايمر، وأصبحت في منتصف مراحل المرض، إلا أنها لا تزال تعيش بمفردها، ولكن أعين أفراد عائلتها تراقبها عن كثب. فإذا غادرت ماري لُو منزلها في أوقات محددة من النهار، حين تكون تحديداً بمفردها، يرسل جهاز استشعار لا يصدر أصواتاً، تم تثبيته على مدخل بيتها، رسالة تنبيه نصية إلى ابنتها.

لم يحل اهتمام الجيش الإسرائيلي بكيفية مواجهة تهديدات الصواريخ والأنفاق الهجومية، خلال العدوان الأخير على قطاع غزة، دون دراسة سبل مواجهة تحدٍّ آخر صنعته الهجمات «السايبرية» التي كان مصدرها إيران بصورة رئيسية. هذه الهجمات كانت محط اهتمام مركز أبحاث الأمن القومي في تل أبيب، الذي نشر تقريراً للباحثين غابي سيبوني وسامي كروننفلد، تطرقا فيه إلى النشاط الإيراني في مجال «السايبر» الموجه ضد إسرائيل، خلال عدوان «الجرف الصامد»، وإلى دلالات القدرات الإيرانية في هذا المجال، إضافة إلى التحديات التي يضعها تطور النشاط «السايبري» أمام إسرائيل، وسبل المواجهة والتصدي له.

يهدف تطبيق جديد على أجهزة «آي باد» إلى إعادة الإحساس باستخدام الآلة الكاتبة التي كانت تستخدم يدوياً في ما مضى، لكن بشكل أكثر حداثة يتلاءم مع متطلبات الكتابة في العصر الرقمي.
ويعيد تطبيق «هانكس رايتر»، المستوحى من ذكريات الطفولة للممثل الفائز بجائزة الأوسكار توم هانكس الذي يهوى جمع آلات الكتابة اليدوية، الإحساس السمعي والبصري بالطراز القديم للكتابة.

تخطى عدد مستخدمي خدمة التراسل الفوري "واتسآب" النشطين شهرياً عتبة الـ600 مليون، وفق ما أعلن مؤسس الخدمة ورئيسها التنفيذي جان كوم أمس، عبر حسابه على "تويتر". وبهذا الرقم تحافظ "واتسآب"، على المركز الأول كأكثر خدمات التراسل الفوري انتشاراً، بحسب "البوابة العربيّة للأخبار التقنية".
وتضمنت التغريدة التي نشرها كوم عبر حسابه على "تويتر"، سخرية مبطنة ضد الخدمات المنافسة، مثل "كيك" و"لاين"، التي تعلن عن عدد المستخدمين المسجلين بدلًا من النشطين، إذ قال: "النشطون والمسجلون أنواع مختلفة جداً من الأرقام".

ذكرت وكالة الأنباء الصينية الرسمية «شينخوا»، أن البلاد سوف تمتلك نظام تشغيل محليا لأجهزة الكمبيوتر في شهر تشرين الأول المقبل، بغرض تقليل الاعتماد على التقنيات الأميركية كـ«مايكروسوفت»، على خلفية التوتر بين البلدين بسبب التجسس الإلكتروني وأمن المعلومات.
وقال رئيس تحالف تطوير نظام التشغيل الصيني ني قوانغ نان، إن النظام سيطرح في بداية الأمر كمشغل لأجهزة الكمبيوتر المكتبية، ثم سيتم اعتماده للهواتف الذكية والأجهزة المحمولة الأخرى.

من المعروف أن مشكلة معالجة النفايات الورقية حلت منذ زمن بعيد ولكن العلماء وجدوا أن هناك إمكانية لاستخدام هذه النفايات كمصدر ثانوي في صناعة السيارات.

ونقلت صحيفة أوتو ايفوليشن عن فريق علمي من جامعة تولين البحثية بولاية لويزيانا الأمريكية قولهم إنهم اكتشفوا في الصحف القديمة بكتريا خاصة، يمكن استخدامها في معالجة ورق الصحف وتحويله إلى وقود بيولوجي.

وأطلق الفريق على هذه البكتيريا اسم تيو 103 وهي شبيهة حسب رأي العلماء بالبكتيريا في فضلات الحيوانات.

يجري مسؤولون أوروبيون في قطاع الفضاء تحقيقاً حول الأسباب التي أدت إلى فشل التحاق قمرين صناعيين بمداريهما المحددين، وما إذا كان ذلك سيقوض الجهود الأوروبية لتطوير نظام الملاحة الجديد «غاليليو»، الذي سينافس شبكة الملاحة الأميركية «جي بي أس».
وأصدرت «وكالة الفضاء الأوروبية» وشركة «أريان سبايس» الخاصة بياناً مشتركاً أمس الأول أعلنتا فيه أن « القمرين الصناعيين وضعا عن طريق الخطأ خارج مداريهما بعدما تم إطلاقهما يوم الجمعة من منطقة كورو في غويانا الفرنسية على متن صاروخ سويوز».

لم تنخرط شركات الأدوية الكبرى بعد فعلياً في مساعي التوصل إلى تقنيات إنتاج العقاقير بالتكنولوجيا الحيوية القائمة على النباتات، والتي ربما يثبت أنها أسرع وأعلى إنتاجاً وأقل تكلفة من الأساليب الحالية باستخدام خلايا الثدييات.
فالشركات الرائدة في ما يسمى بتقنية «الأجسام المضادة النباتية» التي تشمل مثلاً «ماب فرماسوتيكال» الدوائية في مدينة سان دييغو الأميركية، والتي نالت اهتماماً عالمياً من خلال عقار تجريبي لمرض الإيبولا يعالج به حالياً اثنان من العاملين الأميركيين في المجال الطبي، هي جميعها شركات خاصة تعمل على إنتاج الأجسام المضادة والعقاقير واللقاحات البروتينية من نباتات سريعة النمو.