علوم وتكنولوجبا

استنتج باحثون من جامعة نورثومبريا البريطانية أن الأرض دخلت عصرا جليديا صغيراً بدايةً من الشتاء الحالي، وأن هذا العصر الجليدي سيبلغ ذروته في العام 2030.
ولفت موقع "Newizv" الروسي، الى ان العلماء أعلنوا بداية عصرٍ جليديٍ صغيرٍ يستمر لعقود، وذلك على عكس كل التوقعات باتساع ظاهرة الاحتباس الحراري على الأرض، إذ استنتج الخبراء الذين يقومون بمراقبة البقع الشمسية، أن عددها آخذ في النقصان، وأن النشاط الشمسي سيقل بنحو 60% بعد 13 سنة من الآن، مع ذلك فإنه ليس من المعروف بعد، إلى كم درجة سينخفض متوسط درجات الحرارة على كوكب الأرض.

لفت رئيس جمعية "توراكس" الطبية التركية علي فؤاد قليونجي إلى أن "السرطان يعد السبب الثاني لحالات الموت المعروفة أسبابها على صعيد العالم وتركيا، بعد أمراض القلب والأوعية"، موضحاً أن "هذا السرطان يؤدي إلى نمو الخلايا الطبيعية وتكاثرها بشكل خارج عن السيطرة".
وأوضح أن "عدد الإصابات السنوية بالسرطان حول العالم، من المتوقع أن يصل إلى 22 مليون حالة عام 2030"، مشيراً إلى أن "سرطان الرئة يعد من أكثر أنواع السرطان شيوعا، والمؤدي للموت، في أرجاء العالم".

وكالات

كشفت دراسة جديدة أن شريط حياة الإنسان يمر أمام عينيه عندما يموت، حين تشتغل في تلك اللحظة أجزاء من الدماغ، كانت مكلفة بتخزين الذكريات، تماماً كما يحدث بكثير من المشاهد السينمائية الشهيرة، وأشارت الدراسة التي أجريت بجامعة هداسا ونقلتها صحيفة «تليغراف» البريطانية، أن العديد من الذكريات التي ظهرت لأولئك الأشخاص كانت تغلب عليها «اللحظات العاطفية» بشكل كبير.
وأجرى الباحثون اختباراً على عدد من الأشخاص كانوا بحالة طبية «قريبة من الموت»، فتبين لهم أن شريطاً مر أمام أعين هؤلاء الأشخاص، على غرار ما يحدث في أفلام هوليوود، يظهر لهم ذكريات الماضي، في ترتيب زمني.

أكد علماء أن درجة مقاومة الإنسان للأمراض وقوة مناعته تتوقف على فصول السنة.
وأجرى مختصون دراستهم بمشاركة 15 ألف متطوع، وتوصلوا إلى نتيجة أن مناعة الإنسان تتراجع في فصلي الخريف والشتاء. وبالعكس تزداد قوتها في فصلي الربيع والصيف.
وانطلاقاً من هذه النتيجة ينصح الباحثون بالاهتمام بالصحة بشكل أكبر في فصول السنة الباردة، وذلك عن طريق ممارسة الرياضة وتناول الطعام المناسب وبكميات كافية.

وكالات

تمكن مجموعة من العلماء من التعرف إلى الهرمون العقلي المحفز لحرق الدهون في الأمعاء، وهو اكتشاف قد يترك أثراً كبيراً في تطوير الأدوية في المستقبل.
وقالت الأستاذة المساعدة بمعهد «سكريبس» الأميركي للأبحاث، سوبريا سرينيفاسان: «يعتبر هذا الاكتشاف بمنزلة حجر الأساس لكشف ألغاز أخرى».
وذكرت صحيفة «إنديا توداي» أن هناك دراسات أخرى قد أظهرت أن مادة السيروتونين الناقل العصبي يمكنها أن تحفز فقدان الوزن ومع ذلك لا يعرف أحد طريقة عملها بالتحديد.

قالت إدارة الفضاء والطيران الأميركية (ناسا) ووكالة الفضاء الأوروبية، إن الكون يتمدد أسرع من المتوقع بنسبة تتراوح بين خمس وتسع في المئة، وهو اكتشاف مفاجئ يثير الشكوك في جزء من نظرية النسبية لألبرت أينشتاين، ركيزة علم الفلك التي صمدت أمام التحديات لمئة عام.

وأعلنت الوكالتان في بيانات صحافية مشتركة، الاكتشاف بأن الكون يتمدد بشكل سريع، ما يثير افتراضات عما يشغل 95 في المئة من الكون ولا يرسل أي ضوء أو إشعاع، وفق ما نشرت صحيفة «ذي غارديان» البريطانية.

قد يكون ارتفاع مستوى المحطيات بحلول نهاية القرن أسرع من المتوقع، بحسب الوكالة الوطنية لدراسة المحيطات والغلاف الجوي (نوا) التي حذرت من الخطر المتزايد للفيضانات المدمرة في حال تحققت أسوأ الفرضيات.

واعتبرت الوكالة الأميركية ارتفاع معدل مستوى المياه “بمترين إلى 2,7 متر بحلول 2100 … فرضية واردة”، على ضوء الدراسات والتحليلات الأخيرة التي ركزت خصوصا على الجليد في أنتركتيكا.

ابتكر باحثون في الولايات المتحدة تقنية جديدة لحماية البيانات الطبية للمرضى عن طريق الاعتماد على نبضات قلب المريض بدلاً من كلمات المرور للاطلاع على ملفاته الصحية.
وذكر الباحث تشان بينج بقسم الهندسة الكهربائية والحوسبة بجامعة بينهامتون بولاية نيويورك الأميركية أن «وسائل التشفير التقليدية يمكن أن تكون مكلفة ومعقدة فضلا عن كونها تستهلك الوقت، ولذلك توصل الفريق إلى تقنية لاستخدام نتائج عملية التخطيط الكهربائي للقلب كوسيلة لفتح وإغلاق الملفات بواسطة جهاز استشعار حيوي مثبت على جلد المريض».
وقال بينج: «يمكن بهذه الإستراتيجية تعزيز خصوصية وإجراءات حماية المريض في ظل تكلفة منخفضة».

أثبتت بعض الدراسات العملية التي أقيمت في الدولة الإنكليزية أن إصدار أصوات عالية أثناء النوم قد يكون له أثار سلبية على الصحة في المستقبل ومن المتوقع أن يسبب سكته دماغية على الأمد الطويل.
ومن الممكن أن يسبب العديد من الأمراض منها التهاب في الحلق وأيضاً له أثر سلبي على وصول الدم إلى الرأس وأيضاً نقص في الأوكسجين.

أعلن مدير الإدارة التجارية في الشركة السورية للاتصالات أحمد سنبل أن “جودة خدمة الانترنت قد تتأثر في الفترة الممتدة من 24 وحتى 28 من الشهر الجاري نتيجة أعمال صيانة الكبل البحري المغذي لسوريا”.

وأوضح سنبل، نقلاً عن وكالة “سانا”، أن “السبب وراء تأثر جودة الخدمة خلال تلك الفترة يعود لأعمال الصيانة على أحد الكوابل البحرية الناقلة للانترنت من الشركة المشغلة لهذا الكابل”.

وكانت خدمة الإنترنت في دمشق شهدت خلال الأيام السابقة ضعف شديد في كل من خطوط الـ DSL والـ 3G، بالإضافة إلى توقفها لفترات قصيرة متكررة ومن ثم عودتها بسرعة ضعيفة أيضاً