كشف تقرير أصدره المعهد الوطني للسرطان في فرنسا عن ركود العلاجات الكيميائية المأخوذة عن طريق الفم؛ حيث عادة ما يتطلب أخذها بين علاجات أخرى عن طريق الحقن، في ظل وجود 77 عقاراً مضاداً للسرطان يتم تناولها عن طريق الفم حاصلين على رخصة تسويقية في فرنسا.
أظهرت الدراسات أن ما يقارب من ثلثي الأشخاص يشعرون برعشةٍ خلال سماع مقطوعة موسيقية تخطف الأنفاس والألباب، حيث يطلق على هذا الشعور اسم القشعريرة.
ويحاول العلم معرفة سبب إثارة القشعريرة في المرتبة الأولى، واقترح بعض العلماء أن تكون القشعريرة استبقاء تطورياً لأسلافنا القدامى الذين أبقوا أنفسهم دافئين من خلال طبقة ماصة للحرارة متموضعة تحت شعر بشرتهم مباشرةً.
الشعور بالقشعريرة هو تغير مفاجئ في درجة الحرارة، كالتعرض لنسيم بارد خلال يوم مشمس مثلاً، ما يجعل الأشعار تنتصب مؤقتاً ثم ترتخي معيدة الطبقة الماصة إلى مستواها الطبيعي.
تمكن خبراء من شركة ألمانية من تصميم مصعد مميز، قد يغير مفاهيم استخدام المصاعد في العالم.
ونقل موقع روسيا اليوم عن الخبراء قولهم إن “المصعد الفريد يعتمد نظام الحركة الأفقية والعمودية، وصمم خصيصا ليعمل دون كوابل، بالاعتماد على منظومة مغناطيسية خاصة، تشبه تلك التي تحرك القطارات المغنطيسية، ما يجعله اختراعا مهما سيغير مفاهيم التنقل في المباني الشاهقة”.
توصل علماء صينيون إلى نتائج تبين أن مادة الكافيين الموجودة في القهوة تؤثر على الشهية وتساهم بإنقاص الوزن.
وفي مقال نشرته مجلة Nature Communications قال العلماء “قمنا بالعديد من التجارب على الفئران المخبرية لمعرفة تأثيرات مادة الكافيين على آلية عمل الجملة العصبية والعديد من الوظائف الحيوية، وقمنا بمتابعة مسارات عمل الأعصاب في حال حقن تلك المادة في أجساد الفئران، وراقبنا المستقبلات العصبية الموجودة في منطقة تحت المهاد بالدماغ والتي تتحكم بضبط عمليات الأيض وتحوي على مراكز التحكم بالجوع والعطش “.
كشف علماء من جامعة إيموري بولاية أطلنطا الأمريكية أنهم بصدد تطوير لاصق طبي قد يغني الناس عن اللقاحات التقليدية ضد الإنفلونزا.
وقال العلماء “لقد بدأنا باختبار هذا اللاصق الطبي المميز الذي قد يغنينا يوما ما عن اللقاحات التقليدية للإنفلونزا، وأهم ميزاته، سهولة تخزينه ونقله مقارنة باللقاحات العادية، فقد يتمكن الأطباء إرسال هذا اللاصق للناس عبر البريد، ليجنبوهم الانتظار والوقوف بالطوابير لتلقي اللقاحات”.
أظهرت نتائج دراسة جديدة من جامعة بوسطن أن أكل البروتين النباتي يقلل خطر بلوغ المرأة سن اليأس مبكراً. وتتضمن البقوليات، والمكسرات، والمعكرونة.
وحسب الدراسة، عندما يعتمد النظام الغذائي للمرأة على أكل البروتين النباتي بدلاً من الحيواني يساعدها على عدم تأخير سن اليأس إلى الحد الأقصى.
وأظهرت نتائج الدراسة أن النساء اللاتي تتناولن 6.5 في المئة من السعرات الحرارية اليومية عن طريق البروتين النباتي تقل مخاطر بلوغ سن اليأس مبكراً لديهن بنسبة 16 في المئة مقارنة بمن تتناولن 4 في المئة فقط من السعرات اليومية عن طريق البروتين النباتي.
لا ريب أن العديد من الناس يحبون الموز، تلك الفاكهة اللذيذة التي تتضمن كميات عالية من البوتاسيوم فضلاً عن العديد من الفوائد الغذائية الأخرى، إلا أن مشكلة واحدة تعترضنا، ألا وهي تلك الخطوط التي تعرقل استمتاعنا بهذه الفاكهة.
وعلى ما يبدو أن تلك الخيوط لها أهمية قصوى، حسب ما كشف الطبيب الأميركي والبروفيسور نيكولاس غيليت، مدير معهد دول للتغذية.
فهذه الخيوط التي تسمى «فلوم» تعد إحدى الوسائل المهمة التي تنقل العناصر الغذائية وتوزعها في العديد من النباتات والفواكه، كما تساعد هذه الأنسجة أو الخيوط على نشر العناصر الغذائية في فاكهة الموز لكي يستفيد بالتالي منها كل من يتناولها.
أظهرت دراسة علمية أميركية أن الروح المعنوية المرتفعة تحمي من فيروس الأنفلونزا وأن القوة العقلية والنفسية تساعد على تنشيط الجهاز المناعي.
وأكدت الدراسة أن 40 بالمئة من الأشخاص يتم شفاؤهم عن طريق اتباع العلاج البديل، مشيرة إلى أن الروح المعنوية المرتفعة وعدم الاستسلام للمرض تساعد على مقاومة الفيروسات التي تهاجم الجسم والشفاء السريع.
وكالات
توصل علماء من جامعة تكساس الأميركية إلى أن الهواتف المحمولة تشكل خطراً على الإنسان حتى وإن كانت مقفلة.
وعن هذا الموضوع جاء في مجلة «ميديكال إكسبرس» أن الخبراء يعتقدون بأن وجود الهاتف الذكي يلهي الإنسان عن الكثير من الأشياء، فضلاً عن أنه يؤثر في قدراته المعرفية الإدراكية، وفي الدرجة الأولى يؤثر في سرعة إجراء الحسابات ذهنياً، وتأثيرات الهاتف النفسية في الإنسان تبقى حتى في حال أبقى هاتفه بقربه وهو مغلق.
يعاني الكثيرون من مشكلات في النوم، معتقدين بأن الأمر يتعلق بإجهاد الدماغ، ولكن قد يكون التفسير الحقيقي متعلقا بالتركيب الجيني.
وذكرت صحيفة ديلي ميل البريطانية أن دراسة هولندية حددت 7 جينات، يمكن أن تعرض الأشخاص لتطور متزايد في اضطراب النوم، حيث اكتشف الباحثون أن قلة النوم ترتبط بالحالة البيولوجية لا النفسية.
ويعد هذا النهج جديدا كليا، حيث يعطي الأمل في إيجاد حل منطقي، لمشكلات النوم عند البالغين.
ويمكن أن تقود الدراسة إلى تطوير العلاجات الضرورية لهذه الحالات، لتحل مكان عشرة ملايين وصفة طبية، تقدم سنويا.