الكومبارس الأميركي... والثورة السورية
إنّه الفيلم الأميركي ذاته بإبهاره المشهدي وأسطورية شخوصه وأبطاله، يحبكون جميعاً روايةً شاذة ملفقة تعتمد في هيكلها الأساسي على المبالغات والأوهام الزائفة. ينتهي الفيلم الطويل بمشهد مؤثر أخير، يخرجُ فيه البطل الأميركي من مأزقه النهائي بانتصار مدوٍ ونجاح مبهر.