بداية أفول نجم «التوماكروز» والحرب عن بعد: كيف ستحارب سورية
تراجعت على نحو واضح احتمالات الهجوم الأميركي على سوريا. لكن تساؤلات الحرب، وأسبابها، وهل كانت فعلاً محتملة أم كانت مجرد تهديد، أسئلة ما انفكت تطرح بين الناس، ويجري جدل طويل حولها.
تراجعت على نحو واضح احتمالات الهجوم الأميركي على سوريا. لكن تساؤلات الحرب، وأسبابها، وهل كانت فعلاً محتملة أم كانت مجرد تهديد، أسئلة ما انفكت تطرح بين الناس، ويجري جدل طويل حولها.
خطفت الصين وروسيا الأضواء لدى افتتاح منتدى «قمة آسيا ــ المحيط الهادئ ــ ابيك» في جزيرة بالي الاندونيسية، أمس، في ظل غياب الرئيس الأميركي باراك اوباما الذي اضطر لإلغاء مشاركته بسبب استمرار أزمة الميزانية في الولايات المتحدة.
أكد السيد الرئيس بشار الأسد في مقابلة مع صحيفة تشرين بمناسبة الذكرى الأربعين لحرب تشرين التحريرية نشرتها اليوم أن أهم شيء في حرب تشرين هو انتصار الإرادة والعقل العربي على الخوف والأوهام التي وضعت في عقل المواطنين العرب في المرحلة التي تلت حرب 1967.
شرعت مجموعة الخبراء الدوليين من منظمة حظر الأسلحة الكيميائية بتدمير الترسانة الكيميائية السورية.وكانت المجموعة المؤلفة من 33 شخصا قد وصلت إلى سورية يوم الثلاثاء الماضي، وهي تضم خبراء من روسيا والولايات المتحدة وبريطانيا والتشيك وأوزبكستان والصين وكندا وهولندا وتونس.
هو موسم جوائز «نوبل». والموسم كما كل عام يفترض الكثير من التكهنات. وهي ابتدأت بالفعل، خاصة في ما يتعلق بنوبل للآداب، التي ستعلن يوم الخميس في 10 الحالي، وفق ما أعلنته الصحافة الفرنسية، من دون أن تستبعد أن تمنح في الخميس اللاحق إن كانت لجنة التحكيم لم تصل بعد إلى اسم متوافق عليه.
أظهر إحصاء في الصين أن "ضغوط العمل الكبيرة في البلاد تؤدي إلى وفاة 600 ألف شخص سنوياً بسبب الإرهاق المفرط"، لافتاً إلى انه "بذلك تجاوزت الصين اليابان، لتصبح أول دولة من حيث الوفيات الناجمة عن الإرهاق، وهو ما يعادل وفاة أكثر من 1600 شخص يومياً بسبب الأمراض الناجمة عن الإرهاق الشديد".
تنمو الأزمات التفصيلية على هامش الحروب العسكرية الكبرى. أزمات لا تحظى بالقدر الكافي من التظهير الإعلامي الميّال، بمعظمه، إلى تركيز الجهد على تغطية تفاصيل تحركات العسكر في الميدان. الأزمة الصحية في سوريا تشكِّل مثالاً فاقعاً على ذلك