الصين

أعلن التلفزيون الرسمي الصيني أمس أن بكين ستطلق غداً الاثنين أول مسبار فضائي موجه للهبوط على القمر حيث سيتم إرسال مركبة استكشاف مزودة بخاصية التحكم عن بعد.

وذكر الموقع الالكتروني للتلفزيون الصيني ان المسبار تشانغ اي 3 سيتم اطلاقه في الثاني من كانون الأول القادم من قاعدة اطلاق الأقمار الاصطناعية في شيتشانغ بمقاطعة سيشوان جنوب غرب الصين.

وكانت وسائل الإعلام الصينية أشارت مؤخرا إلى المستوى المتطور للمركبة المخصصة لاستكشاف القمر وهي آلية بست عجلات.

تخطط مقاطعة يوننان في جنوب غرب الصين لبناء مطعم للفيلة، يوفر لها الخيزران والموز، ما سيسهم بالتالي في التخفيف من حدة النزاع بينها وبين البشر، ومن المخطط أن يبنى المطعم كموطن لـ 38 فيلا آسيويا بريا على مساحة 260 هكتارا.
وأشار مدير مكتب الغابات في المنطقة  إلى انه "في عام 2012 تورطت الفيلة في 231 حادثة تسببت بأضرار للممتلكات البشرية كما هاجمت وقتلت قرويين، وفي عام 2011 حصل السكان على 3.24 مليون يوان أي ما يعادل 0.53 مليون دولار كتعويض عن الضرر المترتب عن الفيلة".

تتواصل «حفلة الاستعراض» التركي في المنطقة بنجاح. فبين بغداد وطهران يتنقل وزير الخارجية احمد داود اوغلو وفي موسكو يحط رئيس الوزراء رجب طيب اردوغان. داود اوغلو يدعو مع نظيره الإيراني محمد جواد ظريف إلى حل سلمي في سوريا ودعم «جنيف 2» بل إلى وقف للنار في سوريا قبل انعقاد المؤتمر والبحث بأسماء الحكومة الانتقالية منذ الآن.

أقامت الصين مركزا للإنذار المبكر من أمواج تسونامي لتسريع الاستجابة لموجات المد الناجمة عن ظاهرة التسونامي والحد من الكوارث الثانوية.

ونقلت وكالة الانباء الصينية شينخوا عن مصلحة الدولة للمحيطات قولها في بيان "إن المركز يهدف إلى تعزيز رصد الزلازل وموجات المد البحرية قبالة السواحل الصينية وفي بحر الصين الجنوبي وتحليل البيانات وإصدار تحذيرات مسبقة وهو تابع للمركز الوطني للتنبوء البيئي البحري".

وأشار البيان إلى" أن المركز لا يخدم المناطق الساحلية الصينية فقط ولكنه يخدم أيضا البلدان الأخرى على طول بحر الصين الجنوبي".

أوضح وزير النفط سليمان العباس، أنه تم إغلاق الإعلان عن إنشاء مصاف نفطية جديدة بسعات صغيرة يوم أمس الأول، حيث تلقت الوزارة العروض من شركتين في حين طلبت شركات أخرى تمديد فترة الإعلان.

ولفت وفقا لوكالة الأنباء الرسمية "سانا"، إلى أن إنتاج النفط انخفض من 385 ألف برميل يوميا قبل الأزمة إلى نحو 15 ألف برميل يوميا في الوقت الراهن، وذلك جراء الاعتداءات على الحقول والمصافي وخطوط نقل المشتقات النفطية، إضافة إلى تدني إنتاج الغاز من 29 مليون متر مكعب يوميا إلى 16 مليون متر مكعب يوميا.

يتبع حوالي 500 مليون شخص حول العالم اليوم الديانة البوذية، غير أن تاريخ ظهورها ما زال غامضاً حتى الآن. فالرواية عن حياة مؤسسها، العالم المتيقن بوذا، لم تتعد في البداية كونها آثار شفوية متناثرة، ولم يتم اكتشاف الكثير من الدلائل الحسية حول السنوات الأولى للديانة من قبل علماء الآثار والمؤرخين.
اليوم، وللمرة الأولى، تمكن الباحثون من اكتشاف آثار تشير إلى الوقت الذي بدأت فيه ممارسة العقيدة البوذية بشكلها التقليدي. فالحفريات في النيبال ساعدت على اكتشاف معبد بوذي يعود إلى القرن السادس قبل الميلاد، ويقال إنه موجود في المكان الذي ولد فيه بوذا.