الصين

مؤتمر جنيف ثابت الموعد في 22 كانون الثاني المقبل من دون أولويات أو أجندة واضحة، وعملية سياسية مديدة لا أفق واضح لها، ولا رزنامة زمنية محددة «لأنها بداية تسوية»، كما وصف المبعوث الدولي والعربي إلى سوريا الأخضر الإبراهيمي جنيف، وأن المفاوضات ليست ليوم أو يومين وأنها ليست حدثاً آنياً وينبغي أن تطول كثيراً كي يكتب لها النجاح، وهناك مراحل مختلفة لتطبيق بيان «جنيف 1».

يبدو كثير التفاؤل. يدرك حجم المخاطر الأمنية ويعمل في الوقت نفسه على برنامج إعادة الأعمار. يعتقد بأن جنيف 2 سيعقد في موعده، وبأن كثيرا من الأطراف ستغير مواقفها من الآن إلى وقتها، لكنه مقتنع بأن الحل السوري لن يكون إلا في دمشق. مواقف أعرب عنها رئيس الحكومة السورية وائل الحلقي في مقابلة مطولة :

أعلنت الصين، أمس، أنها سترسل سفينة حربية للمشاركة في حماية سفينة أميركية جهزت خصيصا لتدمير ترسانة الأسلحة الكيميائية السورية.
وقالت المتحدثة باسم وزارة الخارجية الصينية هوا تشون ينغ، في مؤتمر صحافي في بكين، «قررت الصين إرسال سفينة حربية للمشاركة في حماية شحن الأسلحة الكيميائية السورية».

أكد نائب وزير الخارجية والمغتربين الدكتور فيصل المقداد أن من يرسل القتلة إلى سورية سواء في الولايات المتحدة الأمريكية أو فرنسا أو بريطانيا أو تركيا أو السعودية وغيرها يتحملون المسؤولية المباشرة عن قتل السوريين وأن من يدعم الإرهاب في سورية والعراق ليس ببشر.

بالرغم من فشل الواقي الجنسي للنساء عند بدء تصنيعه منذ نحو 20 عاما، إلا أنه لم يختف تماما، وتتنافس الآن العديد من الشركات لابتكار منتجات جديدة منه فهل يمكن أن يعود من جديد؟

ي عمر جيل مرّ العالم بأطوار ثلاثة عكَس تسارع إيقاعها طبيعة العصر بما وسعه من ثورة في الاتصالات، وتدفق في المعلومات، وتشابك في المصالح بالسلب والإيجاب: أولها، كان خروج الاتحاد السوفياتي من سباق الحرب الباردة لخوار موارده بالقياس مع أعبائه (وكان للرسمية العربية دور فارق في إيصاله للإفلاس عبر إغراق السوق النفطية وإيصال سعر البرميل إلى 6 دولارات عام 1986)، وصولاً إلى انهياره وتشظيه في فترة عامين (ن

أسفرت أعمال عنف اندلعت في إقليم شينجيانغ في شمال غرب الصين أمس الأول، عن مقتل 14 شخصاً وشرطيين اثنين، بحسب ما أعلنت الحكومة المحلية أمس.
ووقعت اعمال العنف الجديدة قرب مدينة كاشقار. وذكر موقع "تيانشانيت" الاخباري، التابع للسلطات المحلية، أن عناصر الشرطة دخلوا إلى منطقة شوفو لتوقيف مشبوهين عندما تعرضوا لهجوم "رجال عصابات" مسلحين بالمتفجرات والسكاكين. وأسفر ذلك عن اشتباكات مع عناصر الشرطة، الذين قتلوا 14 مسلحاً بالرصاص.