الأردن

أفادت بيانات “دائرة مراقبة الشركات” في الأردن، أن السوريين تصدروا قائمة الشركات المسجلة في الدائرة منذ بداية العام وحتى نهاية تموز الماضي.

ووفقاً لصحيفة “الرأي” الأردنية، أظهرت البيانات تسجيل شركات بأسماء 226 شريكاً سورياً، بلغ مجموع حصصهم 13.162 مليون دينار أردني، منذ بداية العام حتى نهاية تموز الماضي.

وفي نفس الفترة من العام الماضي، بلغ عدد الشركاء السوريين الذين سجلت شركات باسمهم 415 شريكاً، بمجموع حصص بلغت 22.722 مليون دينار أردني.

ازدحام في الجنوب التركي، وعلى الحدود مع سوريا، لبيع أسلحة «المعارضات» في المنطقة، أو تبادلها.
أحد تجار المنطقة يروي أن بعض الأسلحة بات يعبر ذهاباً وإياباً نحو وتركيا لإعادة بيعه، لا فرق، من تنظيم «الدولة الإسلامية في العراق والشام» ـ «داعش»، أو من مقاتلي العشائر العراقية في الأنبار، أو حتى من بعض الميليشيات العراقية الموالية لحكومة نوري المالكي.

 حذر مسؤولون صحيون ليبيون من انهيار كامل للخدمات الصحية في البلاد في حال استمرار الوضع الأمني المنفلت في ليبيا خاصة بعد إعلان الفلبين عزمها سحب 13 ألفا من رعاياها بينهم نحو 3000 عنصر طبي وطبي مساعد من مختلف المرافق الصحية نتيجة للأوضاع المتردية جراء الفوضى والانفلات الامنيين

نشر أنصار تنظيم "الدولة الإسلامية في العراق والشام"، (داعش) مقطع فيديو ينشدون فيه لمن وصفوه بـ"أمير المؤمنين" أبي بكر البغدادي، عقب إقامتهم صلاة عيد الفطر في مصلى بالزرقاء.

يبدو أن مجموع العوامل الخارجية والداخلية التي فرضت سيطرة تنظيم «الدولة الإسلامية في العراق والشام» - «داعش» على وسط العراق وشماله قد بدأت بالتراجع، لمصلحة بروز تيارات أخرى قد تلقى قبولاً إقليميا وشعبياً، خاصة بعد مؤتمر الشخصيات المعارضة العراقية في الأردن الشهر الماضي، والإجماع الإقليمي والدولي حول ضرورة تجفيف مصادر تمويل التنظيم المتشدد، ومحاصرته، وبروز الخلافات الميدانية بين مكوّنات سياسية كا

شنت الأجهزة الأمنية الأردنية، في الأيام العشرة الأواخر من شهر رمضان المبارك، حملة اعتقالات واسعة في صفوف التيار "السلفي الجهادي" شمالي البلاد وذلك على خلفية ما يجري في الاقليم.

أفادت رسالة بريد إلكتروني أرسلها مجهول، أن شركة “جلاكسو سميث كلاين” البريطانية للأدوية تواجه مزاعم جديدة بالفساد ولكن في سورية هذه المرة، حيث اتهمت الشركة إضافة إلى شركة توزيع مرتبطة بها بدفع رشاوى للحصول على أعمال.

ووفقاً لوكالة “رويترز” للأنباء، أوضحت الشركة، أنها تحقق في المزاعم الأخيرة التي تعود إلى العام 2010 والتي وردت في رسالة بريد الكتروني تلقتها الشركة في 18 من تموز الجاري، وتتعلق المزاعم بعمليات الرعاية الصحية الاستهلاكية السابقة للشركة في سورية والتي أغلقت في 2012 بسبب الأحداث الجارية.

أظهرت التطورات في غزة وحولها، وجود ثلاثة محاور إقليمية:
1 ــــ المحور السعودي الإماراتي المصري،
2 ــــ المحور التركي القطري الإخواني،
3 ــــ محور إيران وسوريا وحزب الله، محور المقاومة.